05-17-15, 11:42 AM
|
#9 |
للصمت حروف تصرخ | وها أنا ذا ، أرتب مشاعري المتزاحمة كل صباح
لأجدها مبعثرة كلما لفظت ْ اسمي
واسمي لو تعلمون لم يعد لي
بت ُ شيئا ً لا أعرفه ... كصوت سنونو حلق فوق سماءها عندما كانت تعبث قدماها برمال البحر
أو كضوء مصباح تُشعله إذا ما همت ْ بقراءة رواياتها العبثية
ربما ... |
| |