05-23-15, 04:37 AM
|
#1 |
| | | | | | | المكان » أَسْكُنُ فِـي جِـبَال ِ الألِمْبِـسْ !وََبََيْـنََ رمُوْشِـك ِِ يَا أَنْـت ِِ ! | الهوايه » الِشعْرٌ خٌبْـزِيْ، وَالتَهَافُتٌ حِرْفَـتِي ! | | | | | |
رماد ٌ الذكريات ِ !!
ستكون ٌ لي قطعة ٌ وهمية ٍ كسائر ِ القوم ِ، وهي المساحة ٌ التي تجعلنا نتحدث ُ ونبوح ٌ ، وننظر ٌ إلى الأشياء ِ بطريقة ِ الطبيب ِ حين َ ينظر ٌ إلى الجرح ِ .. !
لي قلم ٌ أحمر ٌ مكفهر ٌ لا يمزح ٌ مع َ دهر ٍ لا يمازح ٌ
، يتحدث ُ عن المذابح ِ كثيرا ً والقتل ِ ، فالهوى إن قيس َ بالحرب ِ جارح ٌ ...
لي َ المخيلة ٌ وحروف ٌ موشومة ٌ في أقصى الذاكرة ِ، ولكم الزيارة ٌ وحق ٌ المكوث ِ، لي هاهنا َ غد ٌ وأمس ٌ، ليَ الحاضر ٌ وما سيحضر ٌ !!
الإختلاء ٌ مباح ٌ، لذا سأصرخ ٌ وأكركر ٌ ، سأقول ٌ حكمة ً أو أعاتب، سأقتبس ٌ مقطعا ً جدليا ً من الغياهب !، أو أموت ٌ في زحمة ِ الصمت ِ هذا لا يهم ٌ .... ما يهم ٌ هو إحياءٌ المعنى وقول ِ القول ِ المطرز ِ بصبغة ٍ حرة !
رماد ٌ من الذكريات ِ، بعضها َ في الورق ِ، لا يروم ٌ الغرق !وبعضها بطاردني كظلالي َ، بعضها أخطه ٌ بحرفة ٍ لا متناهية بحبكة ٍ عباسية ٍ لك َ حق التصور ِ كلما ذقت َ عبارة ً ما فأنت َ العابر ٌ (ة) الذي ينث ٌ الحياة َ في الجمود ِ ، فرغم َ أن الكلام َ روحي ٌ وذو شأو ٍ ، إلا أنه لا يساوي شيء إن لم يسمعه ٌ الغريب ٌ أو يتعثر به ِ العابر ٌ ..........
|
| |