05-23-15, 11:09 PM
|
#44 |
| و عدت ... و عدت إلى صمت حرفك و تعود دوامة الحياة اليومية إلى حالها ... لو لا تلك اللئيمة السخيفة ... لكنتَ تزفر الشوق و الغضب و الحنين كرذاذ المطر ... لكنها أبت إلا أن تدس أنفها و تخدش إحساسي بها ليستفيق حدسي لاهثاً خلفك ... فلتذهب إلى الجحيم هي و ما يسوقها إلي عقلي ... |
| |