كٌلَ حين ، أنا هنا ضائع في غابة الحائر لقد ضربت بسيفي على جميع خصلات الاشجار الذي تقف امامي اريد أن أصل لك ، لكن لا فائدة فأنا لا أملك بوصلة أبي ولا حاسة النساء . -لكن أعدك أني اتٍ .