بعيدا ً عن الأسباب ِ الداخلية ِ والخارجية ِ، بعيدا ً عن الشخصنه، من حقك َ أن تتزوج َ أربعة نساء مادام َ الشرعٌ أباح َ ذالك َ، ومادٌمت َ تصرفٌ عليهنَ بعدل ٍ وتأتيهن َ بليالي َ متساوية ٍ، أنت رجلٌ والنساءٌ نساءٌ من أجل ِ الرجال ِ خلقنا َ ،
أخاف ٌ عليك َ أن تتزوج َ الثالثة والرابعة َ، وتطمع َ في الخامسة ِ والسادسة ِ أيها المزواج
وفي أخر المطاف ِ سيتفقن َ عليك َويرثنك َ بعد َ أن تحشر َ إلى المصح ِ
العقلي ...
( ولا تحملنا ما لا طاقة َ لنا به ِ )
يكفيك َ أن تٌسعد َ الإثنتين ِ إذا كنت َ تسمع ٌ الكلام َ ، أصلح بينهما وكن قدوة ً لهما ، واحدة ٌ على يمينك َ وأخرى على شمالك َ،
لا حول َ ولا قوة إلا بالله ِ ...