سيدي زائر الفجر
آخر أنبياء المطر
و كل مسميات حرفاً حرفاً
لم تكن هنا الكلمة آخر الوصف
بل هي معشوقتك
أما أنت
فقد كنتً فارساً تحمل سيفك
دفتراً هامداً تقلبه الدموع و الأوجاع
و ها هنا رسمتً
بقايا من لقاءِ و إشتياق
فقط خلف القلم
تترك الزوايا
و تنقشها بنسيمٍ و عبق..
لن أبرح و ساعود لأسعد بحرفك