05-31-15, 05:26 AM
|
#4 |
| | | | | | | المكان » أَسْكُنُ فِـي جِـبَال ِ الألِمْبِـسْ !وََبََيْـنََ رمُوْشِـك ِِ يَا أَنْـت ِِ ! | الهوايه » الِشعْرٌ خٌبْـزِيْ، وَالتَهَافُتٌ حِرْفَـتِي ! | | | | | | القصيدة تحمل في جنباتها طابعاً ردكالياً ... أنفاساً إستثناية ، في رحلة مبهمة عنوانها الذات القابعة في الجسد ، جسدتَ المقاطعَ بطريقة كما أسلفتٌ لم بتقنها أحد !... أنتَ ملكٌ الصدى هنيئاً لك على ما جاده يراع حبرك ، الشاعر مازال يبحثُ عن ظلاله ِ في كومة ِ الشموس ، مازال يصارع شبهه في المرآة ومازالَ مكبلاً بنكهة ِ الحرف ِ وسمو الفكرة التي ترنو به ِ إلى عوالم َ أخرى أخي الشاعر القدير أهنئكَ ثانيةً وأشد عليكَ أن لا تترك الكلام كعبق مؤقت .. ! مادامَ المداد موجود والورقْ .... تأمل في الكتابة ِ حدَ الغرق ، لأنها الملاذ والشهادة ، لأنها التاريخ المتراكم في قبو ِ الذكريات ...
سأختفي يا زلمْ
أوصيكَ بقدح شايٍ وقلم ! |
| |