هَكذا
بياض هبوطكـ ... يَبتلعني
ورماديةُ أنوثتكـ ...
تَهبني الوجودُ وَتدهشني
وسوطُ أنوثتكـ
يُردينيَ حُراً
مابينَ الشفاهـ والشفاهـ...
وَيصهلُ الخَصرُ
أماميَ بدلال وغَجرَ
فلا تسألينيً
إن كُنتُ أحبكـ
فالموتُ فيكـ أخرُ الآيات
رماديةَ ..
لا تَعليق سوى ما يلي :
رئحة عطركـ قَتل رئتيَ ... وَحرفكـ رمحُ في خاصرةِ الكلماتِ
كُنت هُنا
أخر أنبياء المطر