لأ بأس
ألفَ لأبأس ..
وإن كأنتَ حَشرَجةَ الغصونَ
تَعزفُ ألحانَ ليَلي
لأ بأس ::
وإن كانَتَ رماديةُ الكَونِ
تُلونُ مَساماتِ أحرفيَ
لأ باسَ ..
إن وَقفتُ أمامَ حَرفكـِ صامتاَ
فالصمتُ في حَرمِ الجَمالِ جمال
رماديةَ
ولكَ جنائنُ مَن الأشواقَ والآمال
دمتِ خصبهـ
كُنت هُنا
أخر أنبياء المطر