رغم ان الفراق يلازم حظي مع الحبيب

إلا أني لم أعتده
ولن أعتده

فما بعد الفراق سواد
وحدة
غصة
و أحزان

هو متاهة ، هو ضياع وشتات

كبلتني أيها الفراق ، جعلتني بدموعي أسيرة لك
لا مفر ، ولا فرار

أن رفقت بي يوماً وتركتني
عدت وداهمتني

وجعلتني من جديد

أعاني منك




حديث الروح
مساحة جميلة تركتها لنا

ترددت قليلاً في خوض التجربة
إذ انها تحتاج إلى شاعر ، شاعر بحق

كمثلك أيها المبدع والفنان

شكراً لك طرحك ، وبوحك المميز


الموضوع التالي

( حنين واشتياق )