عْند رنيْن منبّه المَاضي ,
نستيْقض لِ نستعيْد " ذكريْاتنا الجْميله " !
ونقْلب صفحْات أفراحنا ,
ونسْتعيد تلكَ الأحْاديثُ التي دارت مْع من نْحب ..
ف تْرتسم على الشفاه " أبتسْامه " خفيه , ولربْما تظهرُ للعيان !
.. وفيْ النهايْه :
لاتُعيْد لنا ذاكرة المْاضي العتيْقةُ تلكَ .
أيْ شي مما أحْببنا !
* فهْي ذكرىَ عابرْه , فقَط !