أسأل الله العظيم أن يهدي قلب صديقك
ويحبّب إليه الإيمان ويزيّنه في قلبه ويكرّه إليه الكفر والفسوق والعصيان وان يجعله من الصّالحين القانتين ..


صديقك لن يتعظ مهما اخذته لكل المقابر . ولو اتعظ فهي لحظات قد يعود بعدها لترك الصلاة .
صديقك لابد أن يستشعر الصلاه
أن يراها أساس دينه
ان يعيشها وان يتأملها
وهنا يكمن دورك انت بنصحه وأرشاده
وتذكيره بأن الصلاة عباده وراحه وتقرب لله عز وجل
وحاول أن تاخذه إلى احد المساجد ممن قرأتهم جميله
ليستشعر عظمة القران في الصلاه ،،
دعه يجرب هذا الشعور ،،
واذا رايت أنه على حاله
اعتذر منه وقل انك تبحث عن الصحبه الصالحه حتى لو تحبه
فهو إيضآ لو تمسك بصداقتك سيحافظ عليها

ولاينكر أحد أن الصلاة هي ثاني اركان الأسلام
قال صلى الله عليه وسلم " إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته فإن صلحت فقد أفلح وأنجح وإن فسدت فقد خاب وخسر " رواه أحمد