ما فهمته هو لا يعيب في طلوع الشعر بوجهه أو خشونه صوته
بل تعليقات أهله على هذا الشيء
أخي كن واثق بنفسك ولا تستسلم لأرائهم وتعليقاتهم السخيفة
واجههم وأثبت لهم أنك أصبحت رجلا وقد المسؤولية والصوت أنما هو أثر لبلوغ أبنهم
لكن تذكر أن الجنة قريبة منك !
أنها تحت قدم هذه المخلوقةة الطيبةة التي إلى جوارك !
لا تنسى إنك كنت جنينا في أحشائها يقتات من دمها، ويشاركها أنفاسها ،
على مدة مائتين وسبعين يوماً.
وطيلةة سنوات طفولتك كانت ترعاك بكل معاني الرعاية والآن وقد كبرت وتعلمت وأصبحت ولدا راشدا بالغا يجب لك أن تذكرها بإجلال وإكبار .
لذا يجب منك أخي الصبر إذا لم يستوعب أبيك أو أخوانك أنك كبرت ولم تعد صفير فأصبر مع الوقت راح يفهموا أن شاء الله.