عرض مشاركة واحدة
قديم 08-18-15, 09:43 AM   #4
رويدا محمد

الصورة الرمزية رويدا محمد

آخر زيارة »  11-27-20 (12:50 PM)
اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تملأ خزائن الله نوراً ، وتكون لنا فرجاً وفرحاً وسروراً.
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ايهما افضل ان نكون كاذبين ام صادقين
الأفضل أن نكون صادقين طبعاً
والأحاديث هي كثيره عن فضل الصدق وذم الكذب
وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم:

(لا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً ، ولا يزال يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً )

(عليكم بالصدق فإن الصدق يهدى إلى البر وإن البر يهدى إلى الجنة وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا وإياكم والكذب فإن الكذب يهدى إلى الفجور وإن الفجور يهدى إلى النار وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا)
فأختيارنا بالطبع راح يقع على أن نكون صادقين لأولوية الصدق وفضله
ومتي نكذب
قد يحتاج الشخص للكذب بإعتباره الظروف هالأمواج العواصف والكذب هو سفينة النجاة للوصول لبر الأمان
لكن كن على حذر فالواقع وخيمة اما الآن أما في الآخره

وهل نحاسب اذا كذبنا
طبعاً ففي الأحاديث السابقةة التي ذكرتها كانت النار أحدى الحساب هذا في الإخراج بعيداً عن الحساب الذي قد يناله الكاذب في الدنيا والمشاكل التي يقع بها جراء كذبه
وازيدوني بمداخلاتكم
الكذب حرام، ولا يرخص فيه إلا لضرورة أو حاجة، ويجب أن يكون ذلك في أضيق الحدود، بحيث لا توجد وسيلة أخرى مشروعة تحقق الغرض.
وقد صح في الحديث جواز الكذب لتحقيق مصلحة أو دفع مضرة.

روى البخاري ومسلم عن أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرا أو يقول خيرا.
وفي رواية:ولم أسمعه يرخص في شيء مما يقول الناس إلا في ثلاث: تعني الحرب، والإصلاح بين الناس، وحديث الرجل امرأته، وحديث المرأة زوجها.


يعطيك العافية على الإدراج طرح قيم لنستفيد من آراء الأعضاء حول الموضوع