في هالزمان اللي من الصدق مهجور
كـم مـن أسنافـي بالبـشـر خــاب ظـنـه
فـي خاطـره كلمـة وفـي داخـلـه جــور
وفـي نظـرتـه عــزه وعـطـف ومحّـنـه
يشعر بضيق صدور وصدور وصـدور
ولا يبدي الشكوى علـى النـاس لنّـه ؟
عزيـز قــوم وصــار منـهـي ومـأمـور
يـعـنـي ظـروفــه فـــي حـيـاتـه حـدنــه