إن ثقافة الحوار ضرورة حضارية يجب أن تُرسّخ على المستوى الأسري و الاجتماعي و المهني ,وحبذا لو
أدرجت في المراحل الدراسية الأولى للطلاب والطالبات لتأسيس قاعدة صلبة.
فثقافة الحوار ليست وليدة لحظة, بل هي تُبنى مع الجيل حتى تصبح عادة .



أحببت كثيراً هذهِ المقالة أحسنت في الأنتقالي
أستمتعت كثيراً بقراءتها وأستفد كذلك منها
ذكر في هذه المقالة يغض من سلبيات الحوار وعلاجها
كل الشكر لك