ليش الانسان لما يحب كثير لازم ينجرح كثير .. وخصوصا لما يحب بجد ويوفي لحبيبه؟

لأنه دائماً يأملُ خيراً من ذاك الحبيب ، الذي وهبه كل شيء .
كما العتاب يكون بقدر المحبة ، كذلك الجرح ، يكون بقدر الحب .

ياترى فى نظركم ايش اللي يخلي الواحد ممكن يتخلى عن الحب وياترى الظروف ممكن تكون سبب؟؟

الظروف ، من يحب يتمسك بكل ما ؤتي من قوة بمن أحب
لكن الأقدار و الظروف هي التي تجبر المحب على البعد

هل الفروق الشخصيه بين الطرفين ( الماديه_التعليميه_الفكريه) ممكن تبقى سبب فى اننا نتخلى عن الحب؟؟؟

عند البعض نعم ، خصوصاً من يعطي أهمية كبرى لكلام الناس

في نظركم ما هي الخيانه... و متتى ممكن نسامح عليها ومتى لا؟

الخيانة أن يتخلى عنكَ حبيبكَ و يتعلقُ بحبيبٍ آخر
الخيانة تترك أثراً لا يمحى ، حتى لو تمت المسامحة ، تزعزعُ الثقة!
و إن تزعزت الثقة ، اختلّ الحب .

ايهما تختاروا الحب ولا الكرامه؟؟ ولماذا؟

الحب ، لأن القلوب المتحابة لا بد أن تعفو و تسامح
طبعاً إلى حدٍ معين ، أما إن تجاوز الحد ، فستكون إذلالاً للنفس .

هل الحب شئ ضروري ؟؟

الحب أكثر ما يجمل العلاقات مع الناس
كن محباً ، تكن جميلاً

هل الخيانة تحطم قلب الشاب او الفتاة؟؟؟

بكل تأكيد

هل نسبة الخيانة عند الفتاة أكثر من الشباب أم العكس ؟؟

من حيثُ ما أسمع ، الرجل
لكن برأيي و وجهة نظري .. ذلك يعتمد على مصداقية الحب
من يحب حقاً لن يعطي مجالاً للخيانة

هل الحب يؤدي الي طريق مسدود؟؟

إن لم تقف الظروف عقبة بين المتحابين ، فلن يكون هناك طريقٌ مسدود

لماذا نشعر بالوحدة ونحن بين الناس ؟

الغربة غربة الروح ، بعض الناس لا تنجذب إليهم نفسك ، و لا تألفهم و لا تتفق معهم

لماذا ينتابنا الحزن فجأة ؟

لا يباغتنا الحزن إلا لسبب
ربما بسبب التشاؤوم ، التفكير السلبي ، ماضٍ أرهقَ الروح تعيدهُ الذكرى تارةً و أخرى

لماذا نغضب مـن أشياء تافهة ؟

لا يكون خلفَ هذا الغضب طمأنينة و راحة
إن كان الفكر مشغولاً بالتفكير ، أو المزاج متقلب ، و النفسية سقيمة
ستغضب على توافه الأمور

إذا كانت بالفعـل تافهـة لمـاذا تؤثر فينا فتغضبنا بشكل كبير ؟

للأسباب التي ذكرتها
كما لو أنكَ تنفس عما بكَ بالغضب .

هل لأننا ضعفاء ... حساسون .... طيبون أم أغبياء ؟؟؟؟؟

ربما لا علاقة بذلك ، و ربما لأننا حساسين ، لأنهم أكثر عرضة للضغوطات النفسية

نفسك بماذا ل تحس انك سعيد وراضي ؟

أتعنين ، لما لا أحس بأني سعيدة و راضية
على العكس أشعر بالرضى التام و أدركُ مقدار النعم التي أنعمها الله علي
لذلكَ أستشعر السعادة
أما تلكَ المنغصات ، ما هي إلى ابتلاءات

شكراً رويدا العزيزة
دمتِ بخير و عافية