آنَآ فِي حآجَةٍ آلَى قيلُولَة خريفيّة ,
آلَى بيتٍ بحريّ وَ سآعآتٍ طوآل من آلهدُوء ثمّ آلكتَآبَة !
آلَى طَعم آلمُلح بـِ عينيّ وَ شغَف آلمُنتحر بـِ آلمَوت !
آلَى حآفلَة صفرآء تصدِم بـِ همزَة آلـآلِف فـَ تُكسرهَآ آلَى قصَآئِد !
آحتَآجُ آنْ آكتُب عملـاً يهتزّ كـَ فُرشَآة رسّآمٍ آعمَى ....!