04-11-11, 02:11 AM
|
#1 |
| | | | | | | | | | | | | |
يكفينـــــــــي عذابـــــــــا كَمْ هُو مُؤّلِم ذَآكْ الضَجِيجْ بِدَآخلِي ..! آحَآسِيسْ مُبعّثَره وَآشّوَآقْ مُهلِكه وَذكرَيآتْ لَمْ آعُد آعّلَمْ آهِي مُفّرِحه آمْ مُؤلِمَه ..؟! فَكُل تِلكْ الأَشيَآءْ تَجّعَلنِي آتبَعْتَر وَآتُوه عَلى آعتَآبْ اللَومْ .! الذِي لَمْ آعُد آعلَمْ أَأوجِه الَلومْ لَهُ آمْ لِي ..؟! أَأقتُلْ قَلبهُ بِبَعضْ مِنْ الوَجعْ السَآكِنْ بِي .! أَمْ آكتَفِي بِأَنْ أَتَألَمْ وَحدِي بِغصة آلَمْ تخنُقنِي لِسَآعَآتْ طَويِله .! فَبُعدُه دَمرنِي , وَقسوَته آهلَكتنِي , وَإِهتِمَآمُه بِغَيرِي حَطمَنِي .! فَبعّد آنْ كآنَتْ تَفَآصِيلِي الدَقِيقَه تَعنِي لَهُ كُلْ شَئْ آصبَحَتْ هِي وَكُلْ مَآفِينِي لآ يَعنِي لَهُ شَئْ ..!! لَنْ أَلُومه ولَنْ آطلُبْ مِنهُ آن يعُودْ كمَآ كآنْ . وَسآبقَى كمَآ آنَآ اُمَآرِسْ طُقوسْ عِشقِي لَهُ وَآتعَذَبْ وَلكن بَعِيداً عَنه كيْ لآ أَزعِجه وَلآ أَزِيد مِنْ عَذَآبِي ..!
م
ريووووووم |
| |