عرض مشاركة واحدة
قديم 10-03-15, 06:46 AM   #2
ي هوه

الصورة الرمزية ي هوه
آستغفر الله...

آخر زيارة »  01-21-17 (03:54 AM)
المكان »  بين هذا وذاك ��
الهوايه »  اهتم بأشياء كثيره فانا كثير المواهب يقاللي :)
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي












..



..

.بسم الله الرحمن الرحيم -)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخباركم ان شاء الله كويسن .
ببدا :-
انا اسمي خالد ، شخصيتي انطوائي واحب الهدوء .
بعكس صديقي -سعد- ، ذا انسان عربجي ، ومو مهتم !
بس انجبر بعض الاوقات اكون معاه ، بس تراه مو سيء .
هو صديقي من ايام الثانوي ،
والحين حنا متغربين ، بجامعه .
انا م اعرف كيف قبلتنا الجامعه ، بس من اللي اعرفهم
-سعد -انقبل معي ،
الجامعه غريبه ، بس تكض بالناس ، وهذا اللي خلاني ارتاح ، بس حنا قابلنا ثلاث اشخاص،
كان اساميهم ((-رنا - كمال - ريما - ))،
كلن له شخصيه مختلفه ، اي هم من نفس ديرتنا ، فقطينا معهم ميانه ، بحكم انهم معنا بالكلاس و نطقطق ع خلق الله ،
في يوم :- 6 \ 3 \ 2015 م .

قالت ريما : ي جماعه ، اشتريت عطر ، شرايكم فيه ؟
سعد : اي اي ، ذكرتيني ، امس اشتريت لعبة ، مدري شكلها غريب ، بس متحمس حيل العبها ، وهي لازم اكثر من ثلاث اشخاص .

قلت : طيب من وين شريتها ؟
قال : اممم خلني اتذكر ........ اي ، من شخص كنت اشتري ايس كريم ، وعرضها عليّ .
قلت : طيب بكم ؟
قال : يوه ....... اشفيك م قدر اتذكر !
قال كمال : والله من الفقعه .
قالت رنا : تصدق سعد ، تحمست يلاه نلعبها -)
قال : لا لا ، مو الحين خليها ع الويكند .
قلت : ي عمي فكني ، م ابي العب معك !
قالت ريما : م عليك ، بتتحمس وتلعبها معنا .

انا كنت واعي ومركز ، م اعتقدت انه شيء زي كذا بيغريني ، ويخليني اغير رأيي ، لان بيوم الوكيند .
تجمعنا كلنا وبدينا نفكر وين نلعبها !
كانت الجامعه فاضيه ، ففكرنا انكون بالدور الارضي بس وين ؟ كنا في -المخزن - مع انه كان مغبر ومحد يدخله الا انا تحمسنا !

قال سعد : عيال ، روحوا ضبطوا لنا مكان .
قالت ريما : يع ، الدنيا هنا قرفف !

كان سعد اكثر واحد متحمس ، مع انه يخاف من هالاشياء !
وسعد ورنا سوو طقوسهم الغبيه .
كان معهم الشموع وكانوا اكثر الناس متحمسين !
قلت انا : هي سعد ، شسم اللعبه ؟

قال : اسمها - الويجا - !
خروج عن النص : اذ انت م تعرف وش هي الويجا ، فهي خشبه بيضويه ، او دائريه الشكل ، تكون عريضه في الاغلب ، مكتوب عليها الحروف الابجديه الانجليزيه ، والارقام من صفر الى تسعه ، وعليها كوب تحطه مقلوب ، وتبدا تقول طلاسم ، وبعدين تسأله سؤال ، ويبدا يتحرك الكوب ع الحروف ، وتكتب كلمات من حروف متقاطعه ، ع اساس الجن تحركه . !

قلت : اممم ، كمال تعرفها ؟
كمال : قد سمعت عنها ، بس ماني متأكد من ......
قطعه سعد وقال : يلاه يلاه ، نبدى !

بدينا وانا كان فيني خوف ، مقدر اقول لا خلاص م ابي اللعب .
شوي بدأت رنا وكمال وسعد يقولون الطلاسم !
م كنت مقتنع وكنت اشوفهم ،
شوي ريما تدقني ، لفيت بوجهي لها وهي تأشر على جدار المخزن ..!
كان فيه باب وذا الباب مقد شفناه ابد ، بس الغريب ان الباب مفتوح وفيه المفتاح من برا ..!

.
قال سعد : يلاه نبتدي نسأل سؤال -)
قالت رنا : خلونا نتفق ع سؤال واحد ، عشان م نكثر عليهم .
وهي تضحك !
بديت اخاف ، واقول : امممم ، شرايكم نسأل عن :-

ليش الجامعه مهتريه ، اصلاً وش قصة الجامعه ذي ؟

وكلهم ايدوني ع السؤال ، قلت بنفسي :-
ي الله ، ي ليت م ينبان خوفي ، ي ليت م يصير حاجه ، ي ليت ارجع للبيت !

جلسنا كلنا نقول الطلاسم ، بس لحضه !
م صار شيء !!
قلت انا: انا كنت متوقع انه م راح يصير شيء !
قالت رنا : يوه تحمست ... ليه م صار شيء !
قالت ريما : الحمدلله ، يلاه نرجع السكن ، فيني نوم !
كمال قال : هههههه ، سعد لعبتك فاشله ، هههه !
سعد .
سعد ؟

تخيلوا المنضر اللي شفته قدامي ، اي كان سعد عند الباب ، الباب اللي م شفناه من اول !

قلت : سعد ... سعد يلاه بلا استهبال !
سعد سااااكت !
قلت : ريما ، بسرعهه افتحي باب المخزن !
ريما راحت ، بس ايش ، ايش اللي صار ؟
ريما : هاه ! ، الباب ليش م ينفتح ؟

فذا الوقت انصدمنا كلنا ، وفتحنا جوالنا ندق بس اللي كان يرد :
عفواً ، ليست هناك شبكه !

لحضه لحضه ، من متى ؟ دايم ادق في الجامعه واقدر اتكلم ! قال كمال : خلاص دام م يمدينا نكسر الباب ، لان الباب من حديد ، فكرو بشيء ثاني !
قالت رنا : ااااااا ، الشموع وين الشموع ؟ مالها اثر .
ريما قالت : سعد ، وش اللي يصير هنا ؟
ضحك سعد وقال : مافيه طريق ثاني ، خلونا نروح مع ذا الباب !
فعلاً ، ماكان فيه خيار ثاني ، رحنا معاه وحنا خايفين .

اخذ كمال المفتاح ، وحطه بمكان قريب من الباب ، ومشينا وحنا خايفين ، بس اللي صار ان الممر كان ينقسم لقسمين :
قال سعد : يلاه ننقسم مع ابتسامه !
قال كمال : لا لا ، اسوا شيء انه ننقسم خلونا مع بعض !
قالت رنا : لا خلونا ننقسم ! من زمان عن الحماس والمغامره !
وانقسمنا وكنت انا مع ريما ،
وسعد وكمال ورنا مع بعض !
وحنا نمشي قالت ريما : الامور متلخبطه ، وممكن م نلقى طريق !
كلامها اقلقني ،

بس بأبتدي بالاحداث مع القسم الثاني :
قالت رنا : ابي الحمام !
قال سعد: طيب دقيقه ، انشوف لك مكان .
شوي :
قال سعد : شوفي ، هذا حمام ، ادخليه !

قالت رنا : طيب طيب ، بس خايفه .
قال كمال : خلاص حنا بننتضرك !
قالت طيب ، اهم شيء عندي منادل -)

دخلت الحمام : استغربت من ريحته ، والقرف اللي هناك !
كان فيه حمامين دخلت الحمام ، بس فيه شيء غريب !
هوا ليش فيه مويه ؟ مع انه محد فيه هنا !
اممم شكله تبع صنابير الجامعه -)
طلعت من الحمام ، بس الاغرب وين كمال !؟
سعد وين كمال ؟
قال سعد : اممم ، قال انه بيمشي قبلنا .
.........،.


نكمل الجزء الثاني بعد مشاركتكم
تتوقعون كمال وين راح..؟؟
وسعد ليه يبتسم لحظة الخوف ..؟؟
ننتظر الردود اذا حمستوني راح اكمل الجزء الثاني


..




..