ما دام تاب الرازي فالحمد لله ، فإن ذلك مما يُسرُ به المسلم ، وأما الرازي صاحبنا فهو ليس بالرازي الأشعري ـ وليس له به صلة لا من قريب ولا من بعيد ، وعندما يتوب العالم كأبي الحسن الاشعري مؤسس الأشعرية ، فلا لنا عليه من سبيل ، فأحسنت أخي المحور عندما ذكرت توبة الفخر الرازي . استغربت تسائلك عن المصدر وهو مطروحاً اسمه أمامك في ردي الثاني .