أنتحل هوّيّتي الأولى ... و أقول لي : أستطيع أن أقف من جديد .. و أمسك بريشتي و أرسم يوماً آخر شمسه طيفك الذي أشرقت به ما مضى .
لكن الألوان كلها في عينيك التي لم تعد تبحث عني ... و خيالي لا يجيد رسم الحياة إلا من انغماسي بوجودك ...
هواياتي كلهة انتحلت هويّتك .. و ما عدت أعرف كيف أصنع من صمتك قصيدة ظنّ لا يقين فيها أنك لن تعود !!