أحسنت ، لا هنت يالعطاوي ـ والله ماني متحسّف بهالدنيا الدنية ـ إلّا إنّي ما لحقت على شليويح العطاوي ومليت عيوني من شوفه ـ يا حلو ذكر الطيبين أهل الفعول الجزلة ـ لقد أسعدتني يالعطاوي الله يسعدك ((وانا خيّال الحرد أبو ضيف الله ** الياقصف البرطم عن الشّفاوي)) ونعم والله يقول ويفعل وصدق والله فعله وفعل ربعه ـ هذا هو التاريخ ودليل صدقه القصايد اللواتي يثبتنّه . شكراً ثانياً وثالثة ورابعة الى ما لا نهاية ـ تحياتي .