السيد اللورد / يحيا ـ انه لمن دواعي سرورى واغتباطي تشريفك بالمرور والحضور الكريم في متصفحي ، وان ما زكيتني فيه وقيمتني به من جميل مفرداتك العذبة الاطراء ، لتاج أضعه من على راسي ، واحتفظ به مؤنساً وأنيساً لي في قادم الأيام ـ تحية اجلال واكبار لمقام سموكم الكريم وتواضعكم اللطيف ، دمت بود سيدي اللورد .