عَاد إليهَا ليسألها
لمَاذا لَمْ تَتزوجِي بَعد ؟
رَفعت رأسهَا لدهشتهَا حيِن سَمعت صَوتهِ
ونظرت إليهِ حتَّى شَعر بحجِم الحُزن الذي تَوسد روحهَا
وقالتْ لهُ: لَأننِي جَوهرة نَادرة
صمتَ لِبُرهَة ثُم تَمتَم ببضع كلمَات مبهمَة
نهضَ وعَاد مِن حيثُ أتى ...؛؛‘