هل رحلتَ حقاً ؟!
كنت أعترف لعينيك ... أنني أختبر الموت و الحياة في اللحظة التي ألتقيك ..
يتوقف نبضي بما يسمح لي أن أعود للحياة دون أن أكون فيها ....
في كل مرة .. أقف على حافة الصعود إليك ... و أدرك أنني لم أكن على قيد النبض ...
و أنك نبض قلبي الذي لن تُكتب له حياة أخرى دونك ... إنه فقط يمكنهم من العيش معي ...