ممتنة كثيراً كثيراً لوجودك
لا أعرف كيفَ أثرت بي كلماتكِ حد البكاء!
أنتي مصدر راحةٍ لي
و كأني على كتفكِ أسندُ رأسي
أهرق دمعي
ألفظُ حزني
آه يا نفسي
حرمتكِ من البكاء كثيراً في محاولةٍ لازدراد الألم
حتى غصصتُ بهِ وجعاً لا يحتمل!
محاولة فاشلة كالعادة ، ثمنها الألم
عذراً
.
.
أنا هنا أقدمُ لكِ امتناني
لكن ما بصدري فاض حينما استشعرَ دفء كلماتك .
شكراً