عزيزي القارئ
انما هو هذيان لذلك :
(ماتقرأه هنا دعه هنا ) ...
::
حياتنا لوحة فنية : ألوانها القول ..
وأشكالها العمل وإطارها العمر ورسامها نحن فإذا انقضت حياتنا اكتملت اللوحة وعلى قدر روعتها تكون قيمتها
::
حين أبوح لك بما يقلقني هذا لا يعني أن ترهق
عقلك بإيجاد حلول لي .. الأمر أبسط من ذلك بكثير الحديث اليك يجعلني بخير ,
فأعرني إصغاء لا أكثر
::
لا تمشي حافيً على حروفي فسطوري
مليئة بشظايا الزجاج قد تجرح نفسك ...!!
::
كانت الوردة تظنّ أن ألناس أرق وأرأف المخلوقات
وقبل أن تكمل هذآ آلظن .. قطفت !!