أولآ مهما كثرة طموحات المرأة وأحلامها يبقي حلم الأمومة
في كف وباقي الأحلام في كف أخر

فاتحك بالموضوع وقال بتزوج ابي عيال نفسي اكون اب


هل تقبلين؟

نعم أقبل.

هل سيؤثر ذلك في حبك له؟

حتى وان لم يتغير على وأصبح يحبني أكثر سيؤثر بي رغمآ عني
حتى وأن لم يؤثر في حبه أشعر أنه سيكون بيننا حاجز
أعلم من حقه أن يكون أب رغم أن في البداية قال لا يهم ولكن أعذره
فهذه رغبة رغمآ عنه ومن أبسط حقوقه ولكن المشكلة بنسبة لي أين؟
المشكلة بالمرأة التى ستشاركني به حتى وأن أحبني أكثر منها
كفتاة مسلمة تصون قلبها لحين أن تتزوج و تحب ذلك الرجل وتصب حبها له
حقآ سيكون مؤلم (ألم العقم والعجز وألم المشاركة).



سواء الجواب نعم او لا 👎 ارجو ذكر الاسباب

نعم ،، السبب~ ليس لي الحق في الوقوف ضد ما شرع الله له
رغم الوجع الذي سيطيل قلبي جراء ذلك.


شاكره لك أخي
طرح مميز
احترامي لك