من (
مَرجانةْ )
لـِ (
الموعود )
هناكَ أشخاص تظهرهم لكَ المواقف و الإبتلاءات
كالرحمة التي تنزل على قلبكَ لتغسله بغيثها العذب
أخي الموعود
كنتَ شخصاً من ؤلاءكَ الأشخاص يوماً بالنسبةِ لمرجانة!
لذلكَ أتقدم لكَ بالشكر الجزيل ..
قد لا تدرك قيمة ما صنعته كلماتكَ الممطرة كالغيث على نفسي في ذروة ألمي و حزني و انهياري ..
كنتَ المضمّد الحاني على الجراح
كما أظنُ .. أنكَ دائماً تحاول أن تبعثَ التفاؤلَ في نفسي .. حتى دونَ أن أعرفَ ذلك
شكري الوافر إليك .. مع الإمتنان و التقدير