عشرات الرسائل ... و العنوان مجهول
و سؤال يتكرر أين أنا ؟!
و على أي عنوان يمكن أن أجدني ؟!
هل أنا ورقة خريف معلقة بأمل ...
تنتظر عاصفة قادمة ... لتسقط
لربما تحملها أقدارها إلى حيث.... لا تدري
هل أنت العاصفة ؟! كما كنت منذ اجتياحك الأول !!
أما لهذه الهلوسة من صفعة تخرسني ...