ٱليومٓ صٱر ليٰ موقفُ معُ ،
ولدِ أخويٰ ،
واللّٰه لوٓ مٱ ٱلحيٱ كٱنٕ صرختُ،
طبعاً طٱلعههٖ معُ إميٰ وزوجٱتُ إخوٱنيٰ ،
لـ زوجة عميٰ بـ قهوههٖ،
وخبركمٓ إلليٰ تولد وكذٱ يعنيٰ،
يزورونهٱ ،
رحتُ معهمُ ولمنٕ جٱتُ ٱلسٱعههٰ تسعُ،
أتصلتُ زوجة أخويٰ ع زوجهٱ،
يجيٰ يأخذنٱ،
ٱلمهمٓ ولدههٖ منٕ ٱلونٱسههٖ ،
قربُ منيٰ ومسسسكُ خدوديٰ بقوههٰ،
منٕ ٱلوجعُ مسكة خدودههٖ،
وهو يشدِ عليٰ ،
وكلٕ ٱلحريممٓ يطٱلعونٕ فينيٰ
شويٱتُ الأ تعلق برقبتيٰ،
يبيٰ يعضٔ خديٰ
قسمٓ باللّٰه لوٓ مٱ بعدتههٰ،
بقوههٖ كٱنٕ خديٰ ٱلحينْ ألوٱنٕ ٱلطيفُ،
هلٕ ولدُ دوووومٓ مفشلنيٰ،
كلٕ ذٱههٖ علشٱنٕ أبوههٰ بيجيٰ يرجعنٱ