جُمَـل لَمْ تُغْلَقْ صَفَحَاتُهَا , لِكُلِ يَوْمٍ أحْدَاثُـه ,
تحت إيقاع الليل تسير قافلتي إليك يا هودج رحلتي البدويةِ الأولى ,
بالغت في البقاء مع هالة الكلمات على لساني .. أنهض أيها المدى وبالغ في تقمصاتك ,
سوف أسير كالبدوي المملوء من مديحٌ النار .. واللغة , وقبل ميلاد خسائرٌجديدة ,
هذا ليلة رحلتي و شخصاً مثلي وقع في فخٌ السفر وكمين الطريق ,
وحيدٌ أنا مع قافلتي وكل نجمة في السماء .. هي نافذةُ لنهضة لساني ,
أعبربين الممكن و المستحيل بلا سقف للنهايات و أكون مع نفسي .. أقربُ من صبياً وأعبق من جنون أنثى ,