عرض مشاركة واحدة
قديم 01-04-16, 09:51 PM   #8
آسيرة حرف

الصورة الرمزية آسيرة حرف

آخر زيارة »  07-25-22 (06:18 PM)
الهوايه »  الابتسامه, القراءة , الكتابه, مخاطبة العقل
انا من الجنوب وديرتي جيزان
يشهد عليها من سكن فيها
لايمكن اعشق غيرها بـ إدمان
جيزان ي عسا ربي يحميها

آسيرة حرف
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



بكل صراحه اختي ومصداقيه
بما ان زوجك هاكا لومنك انا طلبت الطلاق
يعني مايدور لعياله ولايصر ف عليهم
وانتي اديتي ابنك هديه ماليه وهذا يعتبر تشجيع له ومافي ام تدور ع ضياع ابنها واكيد انتي قد قرارك هذا
وانتي تبي الخير لولدك والله يرزقك بره يارب
فمنشان كذا بدل مايشجعه ويبارك له ويتكلم معه بعقلانيه
يجي يطقه ويهاوشه
سلامات وش يحس به كان جا تفاهم معك باسلوب لبق

اذا ابوي مافرح لفرحتي وش بحس فيه اكيد بتعقد وتنكرب نفسيتي
وربي في رجال وجودهم والعدم واحد هذا مافي صلاح بوجودهم

وانتي اخوانك معك وابن بطوعك وبما ان ابنك مابدر منه شيء يستحق انك تعاقبيه
وانتي قلتي خذيتي له اول سياره وقايم بواجباتكم ولا قصر بحق انك امه او بدر منه شيء

فلا تخلي ابوه عائق يعقدهم لك
والمحكمه اكيد بتحكم لك بعيالك وتقدر برضو تحكم لكم نفقه ولو منك حتا لو مكتفيه منه ولابي شيء
الا اخليه يصرف عليهم ويحس بقيمة حياته اول واللحين واتطلق واسكن مع عيالي بنعيم
بدون جحيم تواجد ابوهم

ولجل كذا استشيري اخوانك بما انهم قراب منك واستخيري ربك
في موضوع الطلاق وعزمي له اذا تيسرة لك والله يكتب لك الخير
هذا لو زوجي ماظليت ع ذمته يوم واحد

وانتي قلتيها مايدور لعياله يعني انتي اللي ربيتيهم وانتي اللي مهتمه فيهم
وكثير امهات عيالهم رجال وقد المسئوليه بدون اب وحياتهم ماشيه
ماتوقف الدنيا ع رجال

لان اذا استمر هاكا بيعقد لك الولد ويخليه يفر من الحياه باسبابه وعمايله وتشديداته الزايده
انتي ماشفتي ع ابنك شيء يستحق الضرب والتوبيخ
والفلوس اللي اديتيه بحسابه انتي حطيتيها موب هو يجي يعاقب ويدج ولده ليه
كان لو يبا قالك مهيب وقتها تديه فلوس وتفاهم معك انتي صاحبة الهديه موب يحط قهره بولده
موب حاله كذا


المهم هذا ردي باقتناع قلته وزي ماقلت لك استخيري ودوري ع راحتك وراحت عيالك فقط
وابنائك مايقدر ياخذهم منك لو بغيتي الطلاق والمحكمه بصفك باذن الله
والكل عارف بحكم الشرع وواضحه حقوق المرأه ومابيده شيء يسويه


تقبلي ردي وعبق وردي مع خالص احترامي وتقديري
آسيرة حرف


 
مواضيع : آسيرة حرف