مشاهدة النسخة كاملة : تصدق هنا بكلمة طيبة أو ورقة مضيئة
عذب النغم
03-02-23, 01:51 PM
كان عيسى و موسى عليهما السلام يحييان الموتى بإذن الله و ان لم يقف احد على سيرة خير ولد ادم النبي محمد صل الله عليه و سلم في احياء الموتى بإذن الله لا يعني ان هذا افتقارا خير من مشى على الأرض و لكن
دعاء من احيى الموتى " موسى عليه السلام
ربي لما انزلت الي من خير فقير
اللهم صل على من اوتي جوامع الكلم
إذا رأيت انحراف أبناءِ غيرِك؛
فاحمدِ الله المنعم الهادي الذي هدى أبناءك
فلولاهُ ما كنّا وما كانوا مُهتدين
كان ابنُ نوحٍ عاصيًا، وكان آزَرُ كافرًا وابنُهُ الخليلُ أُمةً في الإيمان
فاعلم أنك مهما اجتهدتَ؛ فالفضل كله بيد الله
تأمّلتُ سبب الفضائل؛ فإذا به عُلُوُّ الهمة
اِبن الجَوزي
أن تكون محبوبًا .................. أهمُّ من أن تكون عظيمًا
مَن تعوَّد على العطاء ............... لا تعوقُه الانكسارات
الْياسَمِينْ
03-29-23, 09:56 AM
التسامح هو الزهرة التي تلفي بعطرها على من يقطفها ..
الْياسَمِينْ
03-29-23, 09:56 AM
النوافـــــــــــــلُ مِعراجُ العبدِ إلى منزلةِ المحبة
الْياسَمِينْ
03-29-23, 09:57 AM
فاحرِص على أن يكون رصيدُ يومِكَ من الصالحات؛ خيرًا من رصيدِ أمسِك
الْياسَمِينْ
03-29-23, 09:58 AM
سَبِّحوا أينما كنتم
فالأماكنُ تشهدُ لكم يوم الحساب
الْياسَمِينْ
03-29-23, 09:58 AM
الأعمالُ لا تنتهي بانتهاءِ مواسِمها
وإنمـا بانتهاءِ الآجال
الْياسَمِينْ
03-29-23, 09:59 AM
ماذا لو أنك لَزِمْتَ الاستغفارَ
فانفتحت لك مغاليقُ أبوابٍ ودروبٍ
أغلقتها الذنوب؟!
الْياسَمِينْ
03-29-23, 10:02 AM
ماذا لو كان الذِّكْرُ زادَكَ
ومُستراحَك في غُدوِّكَ ورواحِك؟!
BlueCocktail
03-29-23, 11:13 AM
قال ابن مسعود عن القرآن: والذي نفسي بيده! إن حق تلاوته أن يحل حلاله ويحرم حرامه ويقرأه كما أنزله الله.
الْياسَمِينْ
03-29-23, 11:29 AM
تُقْنِعُني المواقفُ
فلا داعيَ للثرثرة!
الْياسَمِينْ
03-29-23, 11:30 AM
البحثُ عن الكمــــال مُهمّةٌ شاقّةٌ جدًّا جدًّا..
الكمالُ لله وحدَه
الْياسَمِينْ
03-29-23, 11:31 AM
لَمْ يغرق موسى الرضيع وهو في منتهى ضعفِه
وغَرِق فِرعونُ وهو في قمةِ جبروتِه
تأملوا المآلات : في معيةِ الله أو في البُعدِ عنه
vBulletin® , Copyright ©2000-2024,