اللورد يحيا
11-08-11, 04:43 AM
http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-4765f46795.jpg
الكثير من علامات الإستفاهم التي ظهرت من ردود البعض على تهنئة الرئيس الأمريكي للمسلمين بعيد الفطر المبارك، حيث جاءت عنفيه مرات ومضحكة مرات أخرى.
وكالات - ساخر (http://www.al2la.com/vb/author/admin/)
ففي جولة لصحيفة ساخر الإلكترونية على بعض المواقع الإخبارية جاءت ردود البعض على خبر تهنئة الرئيس الأميركي باراك أوباما المسلمين في جميع أنحاء العالم بعيد الأضحى عنيفة حيث رد البعض بقولهم ( الله لا يبارك فيك ) ورد أخر (مانبي لك تهنئة بس فكنا من شرّك لو نسّلم منك كان حنّا بخير يا بوحسين)، في رد قاسي قد لا يتناسب مع سماحة الإسلام خاصة في مثل هذه المواقف، فيما جاء رد آخر في نوع من الملامة على أوباما وتبرير لعدم قبول التهنئة حيث قال كاتب الرد : (المسلمون ليسوا بحاجة لتبريكاتك.. كل مايسعى له المسلمون هو الحق والعدل والمساواة مع غيرهم.. لقد جاء ديننا الحنيف ليرسي أسس الحق والمساواة والعدل بين الشعوب.. ليستحق بجدارة منزلة رفيعة تختلف عما تزعمونه عنه.. ودعمكم اللامحدود للصهيونية العالمية إنما يدل على اختياركم للباطل.. لذا لسنا بحاجة لهذا النفاق الكاذب.).
أما في الجانب الآخر فقد شهدت ردود أخرى طريفة على الخبر كالتي جاءت في الرياض الإلكتروني مثل : (لازم يا أوباما تحلل الحمض
أنا متأكد انك مسلم بس مسوي تمويه على الأمريكان ان منت مسلم )، (بدري يا ابواما هالتهنئه ما جا سماح الكونجرس الا ثاني عيد )، (الله يجزاك خير يالخال) .
وكان البيت الأبيض أصدر بياناً جاء فيه ان الرئيس الأميركي وزوجته ميشيل "يعبران عن تهانيهما للمسلمين في العالم بعيد الأضحى وأداء مراسم الحج" وأشارا إلى ان "آلاف الأميركيين المسلمين الذين انضموا إلى واحد من أكبر التجمعات وأكثرها تنوعاً في العالم، في مكة والمواقع القريبة منها".
وتطرق الرئيس الاميركي إلى العقيدة الإسلامية بشأن "استعداد النبي إبراهيم للتضحية بابنه"، وإلى عادات المسلمين بتوزيع المواد الغذائية إلى الأقل حظوة في العالم، وأضاف انهم "ينضمون إلى الولايات المتحدة والمجتمع الدولي في مساعدة المحتاجين في القرن الإفريقي والذين يتعافون من الزلزال المدمر في تركيا".
وقال أوباما في البيان ان العيد والحج تذكرنا بالدور القوي الذي يلعبه الإيمان في تحفيز المجتمعات لخدمة المحتاجين والوقوف معهم". وختم بالقول "باسم الشعب الأميركي نتقدم بتهانينا خلال موسم الحج، وعيد مبارك وحج مبرور".
الكثير من علامات الإستفاهم التي ظهرت من ردود البعض على تهنئة الرئيس الأمريكي للمسلمين بعيد الفطر المبارك، حيث جاءت عنفيه مرات ومضحكة مرات أخرى.
وكالات - ساخر (http://www.al2la.com/vb/author/admin/)
ففي جولة لصحيفة ساخر الإلكترونية على بعض المواقع الإخبارية جاءت ردود البعض على خبر تهنئة الرئيس الأميركي باراك أوباما المسلمين في جميع أنحاء العالم بعيد الأضحى عنيفة حيث رد البعض بقولهم ( الله لا يبارك فيك ) ورد أخر (مانبي لك تهنئة بس فكنا من شرّك لو نسّلم منك كان حنّا بخير يا بوحسين)، في رد قاسي قد لا يتناسب مع سماحة الإسلام خاصة في مثل هذه المواقف، فيما جاء رد آخر في نوع من الملامة على أوباما وتبرير لعدم قبول التهنئة حيث قال كاتب الرد : (المسلمون ليسوا بحاجة لتبريكاتك.. كل مايسعى له المسلمون هو الحق والعدل والمساواة مع غيرهم.. لقد جاء ديننا الحنيف ليرسي أسس الحق والمساواة والعدل بين الشعوب.. ليستحق بجدارة منزلة رفيعة تختلف عما تزعمونه عنه.. ودعمكم اللامحدود للصهيونية العالمية إنما يدل على اختياركم للباطل.. لذا لسنا بحاجة لهذا النفاق الكاذب.).
أما في الجانب الآخر فقد شهدت ردود أخرى طريفة على الخبر كالتي جاءت في الرياض الإلكتروني مثل : (لازم يا أوباما تحلل الحمض
أنا متأكد انك مسلم بس مسوي تمويه على الأمريكان ان منت مسلم )، (بدري يا ابواما هالتهنئه ما جا سماح الكونجرس الا ثاني عيد )، (الله يجزاك خير يالخال) .
وكان البيت الأبيض أصدر بياناً جاء فيه ان الرئيس الأميركي وزوجته ميشيل "يعبران عن تهانيهما للمسلمين في العالم بعيد الأضحى وأداء مراسم الحج" وأشارا إلى ان "آلاف الأميركيين المسلمين الذين انضموا إلى واحد من أكبر التجمعات وأكثرها تنوعاً في العالم، في مكة والمواقع القريبة منها".
وتطرق الرئيس الاميركي إلى العقيدة الإسلامية بشأن "استعداد النبي إبراهيم للتضحية بابنه"، وإلى عادات المسلمين بتوزيع المواد الغذائية إلى الأقل حظوة في العالم، وأضاف انهم "ينضمون إلى الولايات المتحدة والمجتمع الدولي في مساعدة المحتاجين في القرن الإفريقي والذين يتعافون من الزلزال المدمر في تركيا".
وقال أوباما في البيان ان العيد والحج تذكرنا بالدور القوي الذي يلعبه الإيمان في تحفيز المجتمعات لخدمة المحتاجين والوقوف معهم". وختم بالقول "باسم الشعب الأميركي نتقدم بتهانينا خلال موسم الحج، وعيد مبارك وحج مبرور".