لحن أندلسي
10-24-14, 08:26 AM
http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-ca35c3cf5f.png
كان عليك فقط أن تُعانقني ،
أن تعصر اللعنات من أعوجاجي ،
أن تُطفئ أحتراقي الذي أشعله غيابك
حينما أخذتُ غفوة غدر منك !!
كان عليك أن تُعطيني حقي من وقتك
الذي أهدرته في مشاهدة المباريات
و الغرق في البيتزا !!
كان عليك أن تُدثرني بِشفتيك من برد الشتاء
و ترسمُ بالون الفرح في عُري قلبي ،
كان عليك أن تُراقصني و تُراقصني
حتى تشيخُ أقدامنا .؟
،،
ياسيدي في عينيك قناديل إشتهاء
وصلوات سُكر ،
في عينيك أنتماء لـ امرأة تخترقُ
شراينك كالدراق و قُطن الغيم
في عينيك شمسُ و بساتين نخلٍ،
في عينيك حُب يكبر
فيهما آه و ألف آه تحترق بِصمت!!
،،
أيا حبيبي و جراحي
يادفاتري و محابري
أيا أنكسار و أنتثاري
ياشهقة الجحيم التي هدمت جبال أحزاني
يا غصنُ يخترق جسدي
و ملحُ يتسلل إلى مساماتي !!
أحبك أحبك ..
و خارطة الأجساد شاهدة
أحبك أحبك ..
وحنين الذاكرة مازالت تُمشط رماد المدينة
أحبك أحبك ..
و المسامير تترصد خطواتي بِدقة
أحبك أحبك ..
يا كبد السماء
يا لهفة الطرقات للصُدف
يا أجراس العيد و شجر الميلاد
يا كأس يفيضُ بالخمر في حُلم السُكارى
يا طين البيوت و هشاشة العاشقين
أحبك أحبك ..
مازال صداها يصدحُ في المأذن ذابلاً
أحبك أحبك
بقلم : لحن أندلسي
عوده بعد غيبهَ
لاأبيح النقل : دون ذكر المصدر
كان عليك فقط أن تُعانقني ،
أن تعصر اللعنات من أعوجاجي ،
أن تُطفئ أحتراقي الذي أشعله غيابك
حينما أخذتُ غفوة غدر منك !!
كان عليك أن تُعطيني حقي من وقتك
الذي أهدرته في مشاهدة المباريات
و الغرق في البيتزا !!
كان عليك أن تُدثرني بِشفتيك من برد الشتاء
و ترسمُ بالون الفرح في عُري قلبي ،
كان عليك أن تُراقصني و تُراقصني
حتى تشيخُ أقدامنا .؟
،،
ياسيدي في عينيك قناديل إشتهاء
وصلوات سُكر ،
في عينيك أنتماء لـ امرأة تخترقُ
شراينك كالدراق و قُطن الغيم
في عينيك شمسُ و بساتين نخلٍ،
في عينيك حُب يكبر
فيهما آه و ألف آه تحترق بِصمت!!
،،
أيا حبيبي و جراحي
يادفاتري و محابري
أيا أنكسار و أنتثاري
ياشهقة الجحيم التي هدمت جبال أحزاني
يا غصنُ يخترق جسدي
و ملحُ يتسلل إلى مساماتي !!
أحبك أحبك ..
و خارطة الأجساد شاهدة
أحبك أحبك ..
وحنين الذاكرة مازالت تُمشط رماد المدينة
أحبك أحبك ..
و المسامير تترصد خطواتي بِدقة
أحبك أحبك ..
يا كبد السماء
يا لهفة الطرقات للصُدف
يا أجراس العيد و شجر الميلاد
يا كأس يفيضُ بالخمر في حُلم السُكارى
يا طين البيوت و هشاشة العاشقين
أحبك أحبك ..
مازال صداها يصدحُ في المأذن ذابلاً
أحبك أحبك
بقلم : لحن أندلسي
عوده بعد غيبهَ
لاأبيح النقل : دون ذكر المصدر