سفيان سعلي
06-04-15, 09:18 AM
ملاحظة هامة :
جذبني العنوانٌ كأن َ فيه ِ قوة ً مغناطيسية وجعلني أعيشٌ مغامرة َ السندباد َ على بحور ِ المعنى .. كنتٌ هنا َ أصوغٌ كلمات ٍ من ذهب .. بداعي الأدب .. ولستٌ أسعى إلى زرع ِ أمنية ٍ ما ولكني أتطلع ٌ بما أتيتٌ إلى سمو ِ الإرتقاء ِ !!
وإن شاء َ المولى سأرتجل ٌ شيئا ً أخر إذا وجدتٌ عنوانا ً سابيا ً يرقصٌ بين عيوني .. !
http://up.graaam.com/img/33e7adb03164cc88826523843b9c050e.jpg
من وحي ِ اللحظة :
أنثـى ليستْ رمادية َ اللون ِ واللحن ِ !
بل رمادية َ المشاعر ْ ..
فالرمادٌ هو
الحشرجـــهْ ..
هو البقيةٌ التي
تتمسكٌ بالجذوة ِ
المتأججــة ..
!
يبعثُ من مسامها الوحي ٌ
القويٌ !
الذي يكنسٌ الغبار َ عن كل مكبوت ْ ..
طائرٌٌٌٌ الفنيق ِ يموتٌ ..
ولكنهٌ يتكونٌ من رماده ِ ..
ورودٌ تولدٌ من دفاترها َ دامية َ الشفة ِ
والأجنحة ..
قرأت مقطعا ً عن الفراق ِ
في يومياتك َ
فأمست يدي في الأفق ِ
ملوحة ..
كأنه عزاءٌ
لا إرادي ٌ
من أجل عنوان ٍ تشبث في أحابيل ِ
الإحساس ِ
..............
....
..........
..
*
روضة ٌ من الأحلام ِ ...
يرقص ٌ فيها
الفراشٌ
الحر ٌ ..
رماديةٌ المشاعر ْ ..
ورودٌ تكونت من مداد ٍ روحي ٍ عبيرها َ
يٌـثمل ٌ عٌيونَ أي ِ شاعر ْ ..
وأي ِ عابرْ ..
يمر ٌ ..
تعثر َ بهذه ِ الحديقة ِ
البابليه ْ ..
سيتمنى حيناً من الموت َ في كنف ِ
الكلام ِ !!
وسيقر ٌ :
بأن الأنثى الرمادية
لغز ٌ
يفتقر ٌ
إلى العنوان ِ الأكيد ْ ....
والماهية !!
يقول ٌ الغريب في عصر ِ
البترول ِ والحديد ْ :
هي َ :
سابيه ْ
عنوانٌ شعر ٍ وقافيهْ ..
وشيء ِ
جديدْ ...
يقول ٌ عنه النقاد ٌ :
هو الجحيم ُ :
في حضرة ِ الحرف ِ ، يحترقٌ في
ألـق ِ ..
هو السديم ُ :
حين َ يتمرغٌ في
الأفق ِ
هو الحكيم ُ :
الذي يقود َ السِر َ، وسِرب َ بلابل ٍ
دون َ
تملق ِ ... !!
حديثُ
الروح .. (/)
جذبني العنوانٌ كأن َ فيه ِ قوة ً مغناطيسية وجعلني أعيشٌ مغامرة َ السندباد َ على بحور ِ المعنى .. كنتٌ هنا َ أصوغٌ كلمات ٍ من ذهب .. بداعي الأدب .. ولستٌ أسعى إلى زرع ِ أمنية ٍ ما ولكني أتطلع ٌ بما أتيتٌ إلى سمو ِ الإرتقاء ِ !!
وإن شاء َ المولى سأرتجل ٌ شيئا ً أخر إذا وجدتٌ عنوانا ً سابيا ً يرقصٌ بين عيوني .. !
http://up.graaam.com/img/33e7adb03164cc88826523843b9c050e.jpg
من وحي ِ اللحظة :
أنثـى ليستْ رمادية َ اللون ِ واللحن ِ !
بل رمادية َ المشاعر ْ ..
فالرمادٌ هو
الحشرجـــهْ ..
هو البقيةٌ التي
تتمسكٌ بالجذوة ِ
المتأججــة ..
!
يبعثُ من مسامها الوحي ٌ
القويٌ !
الذي يكنسٌ الغبار َ عن كل مكبوت ْ ..
طائرٌٌٌٌ الفنيق ِ يموتٌ ..
ولكنهٌ يتكونٌ من رماده ِ ..
ورودٌ تولدٌ من دفاترها َ دامية َ الشفة ِ
والأجنحة ..
قرأت مقطعا ً عن الفراق ِ
في يومياتك َ
فأمست يدي في الأفق ِ
ملوحة ..
كأنه عزاءٌ
لا إرادي ٌ
من أجل عنوان ٍ تشبث في أحابيل ِ
الإحساس ِ
..............
....
..........
..
*
روضة ٌ من الأحلام ِ ...
يرقص ٌ فيها
الفراشٌ
الحر ٌ ..
رماديةٌ المشاعر ْ ..
ورودٌ تكونت من مداد ٍ روحي ٍ عبيرها َ
يٌـثمل ٌ عٌيونَ أي ِ شاعر ْ ..
وأي ِ عابرْ ..
يمر ٌ ..
تعثر َ بهذه ِ الحديقة ِ
البابليه ْ ..
سيتمنى حيناً من الموت َ في كنف ِ
الكلام ِ !!
وسيقر ٌ :
بأن الأنثى الرمادية
لغز ٌ
يفتقر ٌ
إلى العنوان ِ الأكيد ْ ....
والماهية !!
يقول ٌ الغريب في عصر ِ
البترول ِ والحديد ْ :
هي َ :
سابيه ْ
عنوانٌ شعر ٍ وقافيهْ ..
وشيء ِ
جديدْ ...
يقول ٌ عنه النقاد ٌ :
هو الجحيم ُ :
في حضرة ِ الحرف ِ ، يحترقٌ في
ألـق ِ ..
هو السديم ُ :
حين َ يتمرغٌ في
الأفق ِ
هو الحكيم ُ :
الذي يقود َ السِر َ، وسِرب َ بلابل ٍ
دون َ
تملق ِ ... !!
حديثُ
الروح .. (/)