رويدا محمد
03-12-16, 11:37 AM
إمارات وعلامات
. من إمارات ( الصدق ) أن تكون كلمتك واحدة في الرغبة والرهبة .. وفي القوة والضعف .. وفي الطمع واليأس ...
. من إمارات ( حسن الخلق ) أن تحسن معاملتك للناس كبيرهم وصغيرهم فتستوعبهم وتحتويهم وتغفر هفواتهم وتترفع عن تجاوزاتهم ..
. من علامات ( الرقي ) أن تتفهم دوافع أداء الناس وتصرفاتهم واسبابهم .. وان تكف عن المهاترات والمناكفات , وتمتنع عن الكيديات والنكايات ..
. من علامات ( الصبر ) الا تكثر الشكوى للناس .. لأنها لغير الله تقليل للهيبة , ودرجة من المذلة ..
. من إمارات ( المروءة ) أن تتوقى الشبهات وان لا تظلم أحدا .. وان تتقي الله في سمعة الناس . فتحفظ اعتباراتهم وكراماتهم وتصون ماء وجوههم ..
. من علامات ( التوازن ) أن تعدل في تقييمك لكل الناس , فتذكر إيجابياتهم ومحاسنهم بموضوعية , و تلحظ سلبياتهم بمغفرة ..
. من علامات ( الرأفة ) أن لاتنتقد الآخر إلى درجة التجريح .. و في حال اضطرارك للتجريح مرغما ,
فلتكن جراحا أنيقا وماهرا تجرح وتداوي دون أن تسل الدماء . فبعض الجراح لاتبرأ وتظل في القلوب مفتوحة تنز ألما ووجعا وكبرياء ..
. من علامات ( حضارة الفرد ) أن تقبل الآخر كما هو , و تضبط اختلافك معه , فلا تدع اختلافك حول رأي أو تقييم أو موقف ينسف الجسر الواصل اليه ..
. من علامات ( الأصالة والرهافة والعراقة ) أن تحسن انسحابك من حياة من عز اللقاء معه , أيا يكن حبيبا أو صديقا أو زميلا أو شريكا , وتعطر أثرك , دون تجريح أو تشهير
. من إمارات ( الصدق ) أن تكون كلمتك واحدة في الرغبة والرهبة .. وفي القوة والضعف .. وفي الطمع واليأس ...
. من إمارات ( حسن الخلق ) أن تحسن معاملتك للناس كبيرهم وصغيرهم فتستوعبهم وتحتويهم وتغفر هفواتهم وتترفع عن تجاوزاتهم ..
. من علامات ( الرقي ) أن تتفهم دوافع أداء الناس وتصرفاتهم واسبابهم .. وان تكف عن المهاترات والمناكفات , وتمتنع عن الكيديات والنكايات ..
. من علامات ( الصبر ) الا تكثر الشكوى للناس .. لأنها لغير الله تقليل للهيبة , ودرجة من المذلة ..
. من إمارات ( المروءة ) أن تتوقى الشبهات وان لا تظلم أحدا .. وان تتقي الله في سمعة الناس . فتحفظ اعتباراتهم وكراماتهم وتصون ماء وجوههم ..
. من علامات ( التوازن ) أن تعدل في تقييمك لكل الناس , فتذكر إيجابياتهم ومحاسنهم بموضوعية , و تلحظ سلبياتهم بمغفرة ..
. من علامات ( الرأفة ) أن لاتنتقد الآخر إلى درجة التجريح .. و في حال اضطرارك للتجريح مرغما ,
فلتكن جراحا أنيقا وماهرا تجرح وتداوي دون أن تسل الدماء . فبعض الجراح لاتبرأ وتظل في القلوب مفتوحة تنز ألما ووجعا وكبرياء ..
. من علامات ( حضارة الفرد ) أن تقبل الآخر كما هو , و تضبط اختلافك معه , فلا تدع اختلافك حول رأي أو تقييم أو موقف ينسف الجسر الواصل اليه ..
. من علامات ( الأصالة والرهافة والعراقة ) أن تحسن انسحابك من حياة من عز اللقاء معه , أيا يكن حبيبا أو صديقا أو زميلا أو شريكا , وتعطر أثرك , دون تجريح أو تشهير