المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ..... كــــــــان !!


الصفحات : 1 [2]

سرياليّة
11-02-19, 02:29 PM
وسن
كبيرالسن
عيوق


و لكم في الذاكرة فسحة مودة .. لا تبلى

سرياليّة
11-04-19, 02:36 PM
حنين النوارس


و لكِ في الحب نصيب يا طيبة ..

سرياليّة
11-04-19, 02:41 PM
أود أن أشكركَ كثيراً .. لتطرّفكَ !



أنت لا تحسِن الإمساك بالعصا من المنتصف .. !!


فإما الأمر كله .. أو لا شيء البتّة !!

سرياليّة
11-04-19, 02:44 PM
انتبه لخطواتك القادمة ..



حتى لا يتعثّر أحداً بكَ



الأمر مؤلم جداً .. فوق ما تتصور

سرياليّة
11-04-19, 02:48 PM
نقطة
و انتهى ..





لدي ألف شيء آخر اتحدث عنه ..



و كل الأحاديث تشبه تلك الطرق التي تؤدي إلى روما ..


ينحرف بها اللاشعور .. فتؤدي إليك !!



لكن لا بأس ..



سأجد منعطفاً يبعدني عنّي ..

سرياليّة
11-04-19, 03:30 PM
زائر الفجر ..


أشعر بالامتنان .. بمجرد مرورك ..

سرياليّة
05-20-20, 11:22 PM
و عليكَ السلام يا " قلبي " .. أما زلتَ ها هنا ؟!

بدى لي أنكَ تلاشيت .. أو انزويتَ ناحية النور ..

تنقّب في العروق عن نبضكَ المفقود .. و تمشط الجدران بحثاً عن سبب كافٍ لتخفق ليوم آخر

أثر أو شعور متراكِم ..

الذاكرة لها جذور راسخة .. في الفراغ

تتنامى في العمق .. لا يبدو لها كيان

لكني أستشعرها .. مع كل ركون للعزلة ..

لا تنشد شيئاً .. لا تُبدِي حنيناً

لكنها تفور ..

و تطيش بــ دمعة !

رحماكَ ..

سرياليّة
06-29-20, 10:07 PM
لقد انتهيت تقريباً من لوحتي التي بدأت رسمها منذ سنوات ..
و لا زلت أفتش لها عن عنوان ملائم و معبّر ..
فهذه الملامح .. أشبه بأسطورة في عين القلب ..
لا تتكرّر .. و لا يمكن تقليدها
و ريشة الذكرى .. حذِرة في مزج المشاعر و إبراز الانطباع السائد في حينه ..
و كانت يدي تنزلق في عمق النظرة .. كلما اقتربت من بؤبؤ الفكرة
و تنفرط من أصابعي تموجات الشّعر .. فأغرق في بحر الرغبة في العوم مع تيّار الأمس ..
بعض اللمسات ..
الخطوط الدقيقة التي أضافها حزن الزمن القادم .. الذي نعيشه الآن
و كثير من النّدب .. التي تُبرز معالم النهاية التي لم أتصورها !

سوف أعلّقها في صدر المكان .. لتشهد على أن لا أحد يعرف سرّ النظرة التي تقتل صاحبها !!

سرياليّة
07-01-20, 04:54 PM
https://mrkzgulfup.com/uploads/15936110262051.jpg

مِن ورق .. لكنه حَملني و أحلامي إليك

إن تذكُر .. كنتَ تُبحِر في عيني و أنتَ تصنعه

مذ ذاك و أنا لم أصل لليابسة .. و موانئ الواقع ترفضني

لأن أمتعتي أكثر و أكبر من أن تقبلني !

أخبرني .. هل عاد أحد منكَ كاملاً إلى نفسه !

أكاد أجزم أنهم لا زالوا مشردين مثلي في أفق عينيك ..

سرياليّة
08-31-20, 01:23 AM
مخطئ من يقترب.. من نار تأكل نفسها
و تحرق ما حولها

سرياليّة
06-30-22, 06:29 PM
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1)
‏سرياليّة


غريب..!! ما الذي يفعله زائر في مكان مهجور..

أهلا بك و بي

سرياليّة
08-13-22, 08:08 AM
اقتباسات من قصة ( بياع الترمس ) من المجموعة القصصية ( بعض القسوة )
* يقول أبو علي الذي أزعجه تحول الحديث : يلعن أبو الدولار ، احكِ لنا عن الحريم !….

* هل تعرف أن الإنسان مفطور على الطمع ؟
خذ مثلا : أنا أعبد غادة و لا أرى لها مثيلا في الدنيا .. و مع ذلك تراني متأهبا في كل مناسبة للمغامرة !..

سرياليّة
09-11-22, 09:04 PM
في نفس العام.. أنا و هي

وُلدنا و مُتنا..

سرياليّة
09-11-22, 09:07 PM
وجهي المتساقط.. المتناثر كما بذور كلام حزين

نما.. و صار غابة أشجار عقيمة

لا تطرح سوى الصمت ثمارا..

سرياليّة
09-11-22, 09:55 PM
شكرا عتيم

آنستني بالحضور

سرياليّة
07-31-23, 12:09 AM
(( وهم الأهمية و القيمة ))


في عصر اللايك و الشير و السبيكرايب و الفولورز

أساء الكثيرين الظن بأنفسهم
و اعتقدوا و العياذ بالله بأنهم مهمّين

و أنهم ذوي قيمة

سواء فيما يفعلوه أو يقولوه أو ينشروه !

سرياليّة
07-31-23, 12:29 AM
سألتني أختي : لماذا تضحكين ؟!

فأجبتها : فوولتر و ربنا فولتر !


أعماقي مخيفة ... مخيفة جداً

حتى أني أصبحت أخشى الجلوس معي أكثر من مدة النوم
و أهرع كل صباح لخوض غمار الحياة

أنخرط في جدول مواعيد مرهق جداً
حتى وقت الفراغ المخصص للراحة أزور فيه المستشفيات لتفقد حالتي الصحية الجيدة - إلى حد ما -

هنالك فجوة ... أو يمكن أن أسميها حفرة عميقة لا قرار لها بداخلي ... أعتبرها بيئة خصبة لتكاثر الأوهام و الأحزان ...

قد يبدأ الأمر بذكرى جميلة ... كوجه طفلة بريئة ... و في غضون ثوان تنمو لها أنياب و مخالب !!
تبدأ أصابع الذكرى بجرجرتي لهذا العمق ...

تُغريني بملاقاتكَ و تعِدني بكَ هناك ... في ما وراء الضوء الذي انطفأ !
حتى أنتبه و أنا مضرجة بالدموع ... أبحث عن قنينة الماء تلك ... التي كانت بيدك !


لقد رأيت مئات منهن يرتوين منها ...



عجباً كيف أنني مذ شربت منها ... لم أكتفي قط !
و الأعجب أنك مؤخراً لم يعد لك وجه و لا أقدام و لا صوت ...

كخيال مآتة ... لا يفزع منه إلا الأنقياء !
تتطاير أشياءكَ ... و أشلاءكَ بداخلي
و أتحوّل إلى عاصفة من ضحك في ثوان ... ريثما أجد أقرب مخرج من ذاكرتي !


آه لو تعلم ... أن ضحكاتي صارت عاراً يترك على وجهي هالة من الحرج الداخلي ...

الذي استدعى أختي لسؤالها السالف : لماذا تضحكين ؟!

سرياليّة
04-01-24, 05:50 PM
اللهم ..

و لا يعلم سرّنا غيرك
نسألك ما في سرِّنا ..

سرياليّة
04-01-24, 05:54 PM
حديث الصمت .. آية المتعَبين

سرياليّة
04-01-24, 05:58 PM
كان هناك ألف طريقة و طريق .. و المرام واحد
لا زالت الطرائق و الطرق متاحة .. لكن تاهت الرغبة و تبدد الشعور
رغم أن للهفة بذرة .. لا سقيا لها

هل هذا ما يُعرف بالنسيان ؟

سرياليّة
04-01-24, 06:04 PM
https://a.top4top.io/p_3013963ku0.jpeg

سرياليّة
04-01-24, 06:14 PM
تلقيت دعوة .. للسفر إلى ذاك المكان
انتفض بدني و كأن الذاكرة بركان خِلت أن حِممه انطفأت ..
فانبرى الرد هادراً : لا يمكن ! أريد مكاناً أكثر أماناً لقلبي و أكثر هدوءً لجمجمتي المعقّدة !


SEO by vBSEO 3.6.1