مشاهدة النسخة كاملة : غمام..
ننسى الكثير في الأيام والحياة
لكن لا ننسى الحب.
تالله أن الكلام يخدش
وأثره بالغ الوجع.
لا تهدد شخص أنت عالي المكانة عنده برحيلك.
إياك أن تبوح بشعورك
اجعله دائماً في قلبك
خوفك وحزنك و وجعك و محبتك لتكن باقتدار
سيلوي ذراعك الزمن بها..
يارب لا تخيب أمل أحد ينتظر.
يأوي الله أرواحاً من الشتات تكاد تحتضر..
كنت التجئ إليه عند افواج انزعاجاتي
أبوح إليه فتسكن روحي وتطمئن
أما والله أني رأيتني قد ثقلت عليه
وما عادت اجوبته تأتي إلا تباعاً
عدت للبوح على جبهات الورق.
لا تتشابه ، فقط نحاول الاستمرار في العيش.
تبتلعني حوادث أكبر من قوام صبري.
يارب هذا البؤس الذي يشتعل في صدري
أنت قادر على اجلاءه.
الله ارحم بك من نفسك وهو حكيم ماراح يقدر شيء الا فيه خير لك اصبر واحتسب
ياسيد هذا التقييم شكراً جزيلاً لك
ليبقيك الله في الخير دائماً..
ما زلت أرقب من الله أملاً لن يخيبه
حتى اعتاد على التغيير فينا وليس كاملاً
كان نصف اعتياد
أخذ مني ألف انتظار ودمعة
مع استحلال التفكير و تساقط شعري
وكوكب من يأس ..
ما أدركه وأعلمه يخالف ما أسمعه
فأعلق في المنتصف.
سأتلوا عليك نفحة من خيبتي
أن ترقب من الغيم المطر ولا يأتي.
أن يغزوا ثباتك وهج الذكرى
ليسقطك في البئر من جديد
بينما مضيت الليل كله في محاولة الخروج .
أفهم معنى التدرج المقصود وأتأذى رغم الامتنان للتوابع.
قضى علي شعوري
ليس من ذنب على أحد.
أنا التي تغنيت بصمودي دائماً
و أوقعني الله في شباك لا أجروء على الخلاص منها.
اصرف عني برحمتك شر ماقضيت.
وددت لو أني اتقيأ وجعي مرة واحدة
فأفوز بما تبقى من عمري.
يارب _ الهمني ثباتاً وصبراً ونسياناً.
اللهم واني ارى الحيرة داء
اللهم اشفني منها..
إليك خبراً_ حتى الأمور الصغيرة لم يسن لنا أن نعيشها بشكل صحيح
بشكل اعتيادي أو متكامل أو مثالي
كانت على الدوام تشرب بعض النقص.
كيف ننجو من وعثاء بعض الوقائع
ألا تنجينا الصدف؟
ألا تموت اوجاعنا مع كثرة الزفرات.
يعز علي والله أن أرى قائمة الاشعارات
ولا أجد فيها إشعار واحد على الأقل يخصك.
جميل ياغمام ...
ارفع رايات شكري.
يتلظي في صدري الزمن الذي كان زماننا كيف انطفأ
كيف أنتظرنا كأفواج الأمس وكأننا لن نعود
حسناً يا أنت: إليّ ألن تعود؟
أشكو إلى الله هواني وهوان شعوري على الناس.
كنت أقفز في توقيت كهذا
إلى حجرة ستجمعنا في الصوت و ربما في صورة مؤقتة
أتلهف أرقب الثواني كيف تمضي والدقائق
أرتب اعمالي لأكون في كهذا وقت متفرغة للحديث فقط
كثير منها كان يضحك
بعضها كان يشكو ويبكي
يا الله
إني افتقدنا
هون عليّ ما أشعره.
كنت أعرف أني حشد ضمن الحشود قد لا يميزه شيء
لكن شبه التأكيد الذي تمايل في يدي
جعلني لا أعرف جواباً كردة فعل إلا الصمت.
منذ بداية الخدش الأول
في ساعة حدوثه كنت أشعر وكأن ماء ساخنة قد سُكبت من فوق رأسي
ثم تتدفق الحمرة تباعاً إلى وجنتي
تضطرب أنفاسي ثم أختمها بتنهيدة وربما رافقتها دمعة
توالت الخدوش تباعلً حتى أضحيت أنظر لكل شي ببرود
فقط في صدري يتسع الجرح أكثر وأكثر
المؤذي في الأمر اني اعتدت الخدش.
هي لا تُقاس بعدد الساعات
تُقاس بعمر اللهفة
بالانتظارات
بالثواني التي تشبه الساعات.
أعرفني على مشارف الانهيار
لكني أمتن للوقت الذي يشغلني إلى هذا الحد.
نحن نرى ونسمع ونفهم
لكننا نرجح كفة الصمت.
ماذا لو كنت وسيلة لهدف ما
ألن يكون قاسياً خصوصاً إذا كانت المشاعر هي الثمن؟.
فاتنا أشياء كثير
ما قدرنا نعيشها
كنت أنتظر في منامي الغير مكتمل
عله يأتي كالأمنية المرجوه
قفزت بسعادة لعل السماء أتت به
لكنها لم تكن، كانت وجهة أخرى.
قدمت ظنوني الحسنة
جازيني يا إلهي عليها.
لم أكن اختياره
ولم اكن حبه الذي يريد أو كيفما يختار
لكني كنت ضميره.
اسعدك المولى
وأنتم أيضاً
ربنا أجب الدعاء
آمين .
كان يجب ألا أرفع سقف أمالي إلى هذا الحد.
قتلنا وهج المشاعر
ليتنا أبقينا عليها صمتاً
لما كُسر جناحها.
في الحقيقة الوقت لا يفعل إلا أنه يجعلني أحبه أكثر
رغما عن كل شي.
يا الله هون علي التالي من أيامي
حزناً و وجعاً ومرضاً وفقدا
اللهم أنزل علي صبراً وثبت جأشي على كل ما يأتي
اللهم اجعل ما فات هو اصعب ما مررت به وهون علي ما يلي
آمين.
الله يعرف عدد المرات التي فتحت بها نافذة الظل ولم أجده.
كان جوابه ( لا ) عريضة لكنه صامت .
أتوجع من كل اتجاه
لكن مواساتي في أن الله معي دائماً.
بينما أجاهد من أجل أن أعيش كشخص طبيعي
تنالي خيبات حيواتي الأخرى
يا إلهي _ خذ بيدي
إذا خذلني أهل الأرض
لن يخذلني رب السماء.
كان الوقت يمر به ومعه
ثم يغادرني بهذا الهدوء
كأنه يجعلني اعتاد غيابه
حسناً لنفرض أنه الوقت قد اعتاد
وقلبي؟.
هل سبق أنك قبيل مسك هاتفك دعوت الله كثيراً أن تجد رسالة ما
ثم تجد أنه لا شيء
أفعلها على الدوام وكثير ما يُخيب أملي.
يا ثقلها لاسرت تقول ممكن
بعد ما كانت مكانتك تسمح تاخذ بدون ما تقول .
كلما هب فضاء من الحزن في صدري
أنت قادر على اخماده ياربي.
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 1 والزوار 6)
مرحباً بكم سلوة لحرفي المهجور
و مدادي الجاف .
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 22 ( الأعضاء 1 والزوار 21)
عانقت أطياف السرور بحضوركم
أهلاً وسهلاً بكم نوراً وضياءً.
لا تخف
لن أجوب الأرجاء نائحة بأني عرفت
ولن أقول كلمة أيضاً حتى أريح بها ضميرك
لن أقول شيء.
ما كنت ارسم في مخيلتي حدث أكثر تهذيباً مما يحدث الآن
إذا أتينا إلى أصل القصة
منذ طلبه الاختفاء الأول وأنا أعرف النقطة
لا أريد كتابة الأخيرة لأنها تنهيني أولاً قبل أن أنهيها لذلك أقول نقطة الصمت
كنت أمدد الوقت فقط
أعرف الآن جيداً أن اخلاصك و وفائك لا يعني أنك ستلاقيه بالمثل
ما أوقعني في بئر الغبن: الخديعة
الألفاظ الممتلئة وليست حقيقية
انسلاخي مني إلى شخص أخر
انتظاراتي الطويلة
ليس لأني في كفة الغباء أتربع ابداً
فقط كنت أرجح كفة حسن ظني وهزمني شعوري
كان طلبي الأول منذ اليوم الأول واللحظة الأولى ألا يُكسر خاطري
إليكم البيان: هُشم على العلن
(عشان هذا الخشم الغالي) : كانت مقولة لكن الوقت لم يعد يكفي ليكون كذلك
أواسيني بالغد
لكني أنهزم باليوم الذي مازلت عالقة به.
الله على جبر الخواطر قدير.
انطفأت أوقات كثيرة
وما زلت أضيء جهته بما في قلبي.
أحاول تدفئة المسافة
لكنها اتسعت.
يؤذيني من كل هذا أني أعرف ما يقف خلف الزجاج
وأقف أنظر بصمت
ماكنت استحق هذا الكم من السوء الذي أتصدى له..
بقي قلبي يا الله
أنا أتركه في رحمتك.
اشتقت إليه كما أفعل دائمًا.
ليتها كانت حكاية مكذوبة ك كذبة أبريل..
أقف على أعتاب حجرة تدفئ روحي عن وعثاء الدنيا
يدي تمتد إلى هناك
و قلبي يطير إليه
ثم يبقى كله معلقاً
وأنا في موضعي أحمل في روحي ألف دمعة
الخدش يتسع ويفيض
لا يتراجع شعوري عنه
لكن النزف يستمر..
رغما عن كل ما أحسه أو قد أفهمه وأعرفه
أنا لا أتراجع عنه.
لست اعتاده حتى يتغير الحال
أنا فقط أحبه.
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 1 والزوار 4)
مرحباً بكم أضواء وحياة
لحرف يكاد يموت.
وخيبات هزائمي، أنت تتولاها يا الله.
ما أرغب به تحليل واحد منطقي
عوضاً عن الاستفهامات المتدلية من رأسي
كيف نصنف الخطأ ومن المسؤول عن التصنيف؟
عُدت سيرة أولى
أنتظره ولا يُجيب..:3::بكى:
كان يجب أن يموت قلبي حتى لا يحزن.
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 1 والزوار 5)
تغيب ما شئت فسطرك مخلد
..
من أعماق قلبي شكراً..
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 1 والزوار 19)
ثم إنه قد نالني الشرف..
بكم ارتحلت إلى قافلة السُعداء..
كنت حقيقية في واقع يتحلى بالزخارف والوهم
من أجل ذلك فقط، لم استطع إتمام المسير..
بعد الزمن الذي مضى
بعثراته وأوجاعة الكثيرة
تخرجت بالدرس منها
- ما تجي الدنيا على الكيف-..
بالمناسبة، ما زلت أقف عند الساعة الثالثة مع معرفتي بأنك لن تأتي..
ليست جديدة علي معرفة مسألة هدر الشعور
فقط كنت أتجاهل هذه الواقعية لكنها تتسع مع الوقت وتؤذيني ..
كيف أصدق و ما يقال يخالف ما يحدث تماماً..
لا يكتمل في محيط الحياة شعور مثل شعور الوجع
أنت تعيشه كاملاً وربما مشوب بالزيادات أيضا.
إليكم فأل ظن حسن ، كأمنية من أجل أيامكم الباقية.
اشتقت إلينا
أنا والغمام، متى نحلق معاً ولا يترك أحدنا الأخر؟
مرحباً إشراقك أيها العيد ..
الحب الذي لا يمنعك من أذية من تحب
احتفظ به لنفسك.
ليس للعالم حاجة به.
تخيل أنك تبكي شخص ما وهو يتجاهل وجودك.
الله أكبر على شعوري يوم جازاني بهواك.
مرحباً يا صديقي..
على الأقل اسمح لي بها
طالما أنك افتقدت فأنت كذلك على سبيل الإنسانية
حسناً لا أريد أن أسهب في حديث طويل وما إلى ذلك
لكني كنت أسقط في كل مرة أحاول فيها الوقوف
وها أنا ذا أقف اليوم جيداً
ربما أقف باستخدام عكاز ما لا أعلم
لكني أشعر بي أقف جيداً وهذا يكفيني حالياً
( كنت في وعكتي أمضي وأنا الآن بخير جداً) باختصار القول..
شكراً للإنسان حين يكون إنسان حقيقي..
كنت اخاف أن اعتاد هذا البعد حتى ألفته
من الذي حرض المسافة على أن تمتد إلى هذا الحد؟..
قف بالقرب وتأمل معي
كيف يمكن أن يكون الشعور
حين يأتيك الود ممن تود
ثم تكتشف أنك الشخص الخطأ وأن المقصود شخص أخر؟!!..
هل ما زلت تقف هنا؟
ألا ينتابك اليأس أبداً ؟
طالت المسافة إلى درجة الملل، لما كل هذا الانتظار؟
ما الذي يعنيك في اندفاعة هوجاء قالت وقالت وقالت ثم نسيت ما حدث؟
كف عن الانتظار وامضي في سبيلك
لقد آن لك أن تعيش...
vBulletin® , Copyright ©2000-2024,