الرقم الصعب
04-30-18, 05:39 AM
مدخل :
نَظَرُوا إِلَيْكَ بِأَعْيُنٍ مُزَوَّرَةٍ نَظَرَ التُّيُوسِ إِلَى شِفَارِ الْجَازِرِ
خُزْرُ الْحَوَاجِبِ نَاكِسُوا أذَقْانِهِمْ نَظَرَ الذَّلِيلِ إِلَى الْعَزِيزِ الْقَاهِرِ
وأَذنَ مؤذن أيته العيرُ إنكم لسارقون وأنا اعلم انهم. سويةٌ متفقون وهآهُو يَومُ زِينَةٍ* جديد
وساعي البريد كبيرُهم الذي به يهتدون
ألقُو أقلآمهُم ومآ يكتبون بضَنِهِم أنهُم مُبدعون
إجتمعو على ظلالةٍ لعلهم في طريقِ الحقِ فآئزون .
أغراهم بالمديح وكآنو ورآء الكوآليسِ مُنسقين.
إجتمعو لميقآت يوم معلوم فأتو بأقلآمهم تآبعين .
سُلبت إرآدتهم فكانوا كُتآباً ضالين ...!*
مآعهدتُ الكتآبة هكذآ أيُها القُوم أمآ منكُم رجُل رشيد
يبدِءُ الأمرَ أو يُعيدْ
وَيُخبر السآعي للبريد أنهُ ظل الطريق ..
سآعي البريد ..
يمتاز بأنهُ لآيمتآز* ولايَزيدُ ولايُستزاد ..فلانقآء ولآ إنتقآء ، فلابصيرةَ ولآ إستبصآر .. مُحرف الكلم عنْ مَوضعه ، يرتَعُ بوادي من الخطيئه ، بنى لهُ متآعآ ونآدى البقيه ، فأجتمعو سويه ليُمآرسو الخطيئه..!
سآعي البريد..
قلمِ ركِيك ، وفكرِ هزيل ، انهزآمي بالمُوآجهه ، يصعَدُ علئ الأكتآف ويرمي بالحجآره .ويعتقد بأنِآ نخآفُ الموآجهه لصَمتِنآ حكْمهَ لنُخرجْ مَآ بدآخله
ويُسدَل السِتآر عن تِلكَ المًسرحيه اللتِيْ لطآلمآ تغنآ بهآ ، فهآهو زيف التًملق والعوآرَ وأضح .. فإني أرآني لك من المُشفقين ..
وأتآ من بعده لاعِبُ للشطرنَجّ عُرفَ بغبآئه بتحريك الجُنود حيث لآ يعلم كيفَ ومتى يتحكم بِهُم يهوى* المُسميآت* المضمحله العآرية كمآ هُو حال قلمه
يهوآ السُقوط السريع . وهو من يسقط نفسه بنفسه ..
فيآ أنتم تحرَرُو من تلك القُيود التي جعلت منكُم تآبعين لفآقدي البصر والبصيره .. فأصبحتم خآسرين ..
مُلآحظه :
فعلتُ بهم كُل هذا وأنآ بأعينهم مُسطحآ فكيف لو عرفو من أنا لَرأَيتُهم في مٍحْرآبي عُكفآ
مخرج ...
أَحْيَاؤُهُمْ خِزْيٌ عَلَى أَمْوَاتِهِمْ وَالْمَيِّتُونَ فَضِيحَةٌ لِلَغَابِرِ .
نَظَرُوا إِلَيْكَ بِأَعْيُنٍ مُزَوَّرَةٍ نَظَرَ التُّيُوسِ إِلَى شِفَارِ الْجَازِرِ
خُزْرُ الْحَوَاجِبِ نَاكِسُوا أذَقْانِهِمْ نَظَرَ الذَّلِيلِ إِلَى الْعَزِيزِ الْقَاهِرِ
وأَذنَ مؤذن أيته العيرُ إنكم لسارقون وأنا اعلم انهم. سويةٌ متفقون وهآهُو يَومُ زِينَةٍ* جديد
وساعي البريد كبيرُهم الذي به يهتدون
ألقُو أقلآمهُم ومآ يكتبون بضَنِهِم أنهُم مُبدعون
إجتمعو على ظلالةٍ لعلهم في طريقِ الحقِ فآئزون .
أغراهم بالمديح وكآنو ورآء الكوآليسِ مُنسقين.
إجتمعو لميقآت يوم معلوم فأتو بأقلآمهم تآبعين .
سُلبت إرآدتهم فكانوا كُتآباً ضالين ...!*
مآعهدتُ الكتآبة هكذآ أيُها القُوم أمآ منكُم رجُل رشيد
يبدِءُ الأمرَ أو يُعيدْ
وَيُخبر السآعي للبريد أنهُ ظل الطريق ..
سآعي البريد ..
يمتاز بأنهُ لآيمتآز* ولايَزيدُ ولايُستزاد ..فلانقآء ولآ إنتقآء ، فلابصيرةَ ولآ إستبصآر .. مُحرف الكلم عنْ مَوضعه ، يرتَعُ بوادي من الخطيئه ، بنى لهُ متآعآ ونآدى البقيه ، فأجتمعو سويه ليُمآرسو الخطيئه..!
سآعي البريد..
قلمِ ركِيك ، وفكرِ هزيل ، انهزآمي بالمُوآجهه ، يصعَدُ علئ الأكتآف ويرمي بالحجآره .ويعتقد بأنِآ نخآفُ الموآجهه لصَمتِنآ حكْمهَ لنُخرجْ مَآ بدآخله
ويُسدَل السِتآر عن تِلكَ المًسرحيه اللتِيْ لطآلمآ تغنآ بهآ ، فهآهو زيف التًملق والعوآرَ وأضح .. فإني أرآني لك من المُشفقين ..
وأتآ من بعده لاعِبُ للشطرنَجّ عُرفَ بغبآئه بتحريك الجُنود حيث لآ يعلم كيفَ ومتى يتحكم بِهُم يهوى* المُسميآت* المضمحله العآرية كمآ هُو حال قلمه
يهوآ السُقوط السريع . وهو من يسقط نفسه بنفسه ..
فيآ أنتم تحرَرُو من تلك القُيود التي جعلت منكُم تآبعين لفآقدي البصر والبصيره .. فأصبحتم خآسرين ..
مُلآحظه :
فعلتُ بهم كُل هذا وأنآ بأعينهم مُسطحآ فكيف لو عرفو من أنا لَرأَيتُهم في مٍحْرآبي عُكفآ
مخرج ...
أَحْيَاؤُهُمْ خِزْيٌ عَلَى أَمْوَاتِهِمْ وَالْمَيِّتُونَ فَضِيحَةٌ لِلَغَابِرِ .