مذكرات رجل...وأوراق من الماضي السحيق...!

[!.وآحد قديم..!]

أحتاج لـ أن أصبغكِ بـ لون عشقي لـ تكوني لي وحدي..!

[!.وآحد قديم..!]

مُتعب أنا والحرف يزداد جنوناً معي
سـ أُرهق نفسي على محيط الوهم إبحاراً
لعلني أغرق وأموت بـ وسط أعماق الألم
فـ الحياة معك أثقلت كاهلي ورب عيسى

[!.وآحد قديم..!]

تائهة أنتِ بـ عالم آخر ظناً منكِ أنني لاأعلم
ويحكِ يـ إمرأة أوجعت مضاجعي

[!.وآحد قديم..!]

آآه كم يطوي الحنين أيام إصطباري
فـ أنا أصبحت مأوى لـ الألم والحُلم
وكلاهما لايُنصِفا ولايعرفا أن يعدلا
فـ هل أظل هارباً ومُشرداً هكذا..؟!
لـ عشق طفولي أحرقته الأماني
عفواً ملاكي..وقمري..
سـ أعيش حالة الـ هذيان
سـ أندلق كما الشهاب
سـ أحطم كل قرارتي
سـ أكون لك الماء...اسبحي ب محيط صدري
سـ أكون لكِ السّماء...حلّقي ب عيني
سـ أكون لكِ الحياه...وأنضحكِ ب شوقي حتّى يُغمى عليكِ..
سـ أنغمس حد السُكرة فيك من اللآوعي..
أريد أن أُحلّق بكِ عبر أنفاسكِ شهقة..اقتربِي فقط
امنحيني ابتسامتك...سـ أجاهد بحفظها على ملامحك...!

[!.وآحد قديم..!]

لحظة الشوق/كائن حي يعيش بـ أعماقنا يُجدد نشاطها اللقاء
وتموت عندما يرتسم الرحيل والفراق على ملامحها
ولكن ماتلبث إلإ وتعود عندما يعود ذاك اللقاء بعد شغف وحنين
لـ يُنعشها/بـ الفرح/الإبتسامة البريئة/وكل جميل..
هذا هو حالي معك حين...اللقاء بك...الإنفرادُ بكِ...ي ملاكي الأجمل...!

[!.وآحد قديم..!]

حلِمتْ ذاك المساء أنني أُبحر في مُحيط حبه حيث لانهاية لـ رحلتي معه
وتذكرت كم هو جميل حين أغرق به أكثر...!

[!.وآحد قديم..!]

أنتِ فقط من تتوالى لها المشاعر رُكام رُكام
لاغرابة في ذلك وأنتِ وحدكِ
من جعلت النبض يُغرد بـ الهمس
حتى دخل مسامع قلبي دون إستئذان..!

[!.وآحد قديم..!]

وحدكِ أنتِ من أستلذ بـ رؤيتها من خلف فنجان قهوتي...
ومسائكِ أرائك جنة وسلة فواكه مما تشتهين ملاكي الفاتنة...!

[!.وآحد قديم..!]

بـ غيابكِ سـ أُسابق الريح كيّ أنتشل نبض قلبك..
و بـ قربكِ لاأُريد عمراً سواك بـ الأحرى لاأُريد أنا..
اقتربي أكثر...امنحيني فرصة التّواجد ب كلّ أوقاتك
اجعليني أقرب لكِ من أنفاسكِ وسـ أكون أول ذرة أوكسجين لكِ
امنحيني ترخيصًا ب أحضانكِ وسـ أكون أقرب ل الشفّة السفلى من العليا
آه يا ملاكي...وطفلتي
حنيني يتأجج وسعيره يوقد كلما تخيّلتُ طيفكِ
ربّما سـ أختنق بك...ما أحلاهُ عذاب...!

[!.وآحد قديم..!]

لـ الرحيل توأمان من الحياة
حين أسكنكِ سحراً لاأُفارقكِ
وحين أضعكِ عيناي كيّ أرى...!

[!.وآحد قديم..!]

سـ ألوككِ كـ قطعة حلوى
حتى يتقاطر منكِ الشهد على معطفي
وسـ أجعله ذكرى لي أنا وأنتِ يـ قمري..!

[!.وآحد قديم..!]

سـ ألتّف حول عنقكِ كـ عقد لؤلؤ مكنون
لن أخنق أنفاسكِ بل سـ أُقبّل جيدك
ليل نهار خوفاً أن أفقدك يـ ملاكي..!

[!.وآحد قديم..!]

أنفاس ليل قارص البردوة
معتمة خيوطه المنسدلة على أكتاف الولوج
أكاد أفقد البصر من ظلامه
لـ أمارس طقوسي بين أوردة صمته المزعج الذي سلب
مني صرخة النجاة. ومصير منقوش على وجنتيه رحيلاً
بدماء اليأس لـ تكتم تنهدات روحي بدخان الفراق القاتلة لامحالة..
كيف لا والقمر مُتعب لم يجد من يسامره هذا المساء
يكاد أن يتلاشى وملهمتي طيف عابر يمتص بقايا الأمل حقنة مسمومة
كلما حان همس الفجر من ثنايا النور..
لـ أغمض عيناي حين سماع الشمس تزفر
بآه الحرمان لـ مسامع الليل.. لاتنتهي فـ أحترق
وأخذلك رافضةً الإشراق على أوطان ذكرياتك
وأُغيّر نظام تكويني لـ تتوقف الحياة وتنحرف
عن مسارها الذي تريد أنت..!!
سـ أجعل منك معطفاً حزين يعشق التشاؤم
فـ يكرهك السهر و يحكي للعشاق نهاية كبريائك
طفلتي وملهمتي النادرة...حبيبتي..عفواً يـ أنتْ..من أنت..؟
بهذا المحيط الذي أتقوقع فيه من أجلك..؟!
وأظل مسجوناً فيه خلف قضبان أضلعك
وأتهم فيه نفسي
بـ جريمة عشق إرتكبها فؤادي بحقك أيتها الأنثى الملائكية..!
وأتفنن فيه برسم ملامحك بـ عزف منفرد على
تقاسيم جنتك لـ يصل أفق الشعاع الضوئي ترانيم وجدانه
أُنثاي...بصدفة خاطفة أسرح بعينيك التي أسلمت
نظرتها لـ روح السماء وشعوري بقطرات دموعكِ
تُغرق جفاف عجزي عن وصفك...وهمسة سكون تنتابني
تُقطّع خيوط إنتظاري...وكم هي فريدة لحظة مناجاتك
بـ وطني الأحمر..وبلحظة التفكير في خصالك أجد
الكون بلون أسود أمام عيني...وصراخ الصباح بصوت
فاقد أمل البقاء لـ يغرس بيني وبينك زهرة لقاء لاتذبل
عالمي المجنون..لـ جنون من الجنون شعرت بـ إنقسام
نواة حريتي إلى حيث يُصعبْ على تنبيهات العقل والفكر
تحديد ذراتها المنشطرة من جزيئات الغياب المتطايرة
بـ أحضان الهواء
أيها الشفق الفجري..لاتأتي فـ تُبددُ فرحة عاشقان عانقا
الهوى بلا قيود فـ تُهلك
لاتقترب لـ مملكة ملاك عالمي فـ تُقتل وتفقد نسماتك
لاتُغامر بجمالك بـ لهب إلتصاق جسدي بها فـ تصبح
رماد رماد وأنثرك مع رياح غضبي عليك
أيها العشق الغجري....تغتال أفئدتنا بمجرد نظرة عشق
لوهلة واحدة فـ نعيش معك مرحلة إدمان إرتشاف ورضا..بك
وحينما نصبح بين قبضة اللوعة والإلتياع بك
تُنكر بـ أن من كان السبب في أقدارنا هو أنت..؟!
وتُقيدنا بزمام لايمنحنا نسيانك لما أنت هكذا..؟!
أمعقول أننا علقنا بـ أوهامك المجهولة والمؤلمة
أنبكيها تلك الذكريات كما فعلوا الذين من قبلنا وبكوها
على عتبات الأطلال حسرة وندم..تباً لك أيها الوهم..؟!
عفواً أنثاي..ليس حُلماً أو وهماً
مارأيته يمشي على خد السّحَر
بل هي قطرة دمع سقطت على أرض الواقع
فـ إستيقظت لها عواطفي صحوة وخوفاً
عليكِ مني..أن أكرهك أو أعشقك..
إختاري ماشئت فـ بقربكِ وبعدك سـ أهواك
وأُعلن أن لاحقيقة ولاحياة للروح بدونك...!

[!.وآحد قديم..!]

حرمان ينمو بـ فؤادٍ حثِرٌ مُحرّمْ
وآهات تصرخ بـ روحٍ بعثرتها أزمنة الذكريات
وآلآم تعتكف بـ أنفاس الحياة
أوشكت على إنتزاع البسمة من ثغر الفرح
تعيسة هذه الدنيا..وأنتِ بعيدة عن ناظري
ليت الحياة تموت ويحيا الموت
لـ ننعم بـ راحة الصمت...! وننتهي بـ إحتضار بلا صوت
أين أنتِ ملهمتي..أخبري بقايا الـ أنا وكفى..!

[!.وآحد قديم..!]

من خلالكِ أميرتي أستمدّ نبضي
فـ أنتِ كـ عود أندلسي أعزف عليه لحن عشقي لكِ وبكِ..!

[!.وآحد قديم..!]

حورية مُقدّسة بـ جنون تهبط من عرش نوري تحتويه سماء ثامنة
مخضّبة بـ رائحة ملائكية تتهادى لها الأرواح بـ السماء الدنيا حتى
بعد عودتها لـ سدرة المنتهى..تيمناً بها ليس لـ عبادة غير مشروعة
وإنما دون إدراك تتلو خطواتها وسماع تناهيد أنفاسها...!

[!.وآحد قديم..!]

كفرتْ بـ العشق دونكِ يـ إمرأة الحلم
وآمنت بـ أن أموت تاركاً لكِ الحياة لاعنوان يحتويها...!

[!.وآحد قديم..!]

وحدكِ من أتحدى لـ أجلها الإنس والجان
ولن أُفرّط بـ خصلة واحدة منها
أتعلمي لماذا..؟
لأن لا حياة لـ الحياة ذاتها
إن لم تكن خُطوتكِ منقوشةً على جسدها مدى الأزمان..!

[!.وآحد قديم..!]

أتذكركِ حين كنتِ لـ شعري تداعبين
حين كانت تكسوكِ براءة الطفولة
وأنتِ في بداية نضوجكِ يـ صغيرتي
والآن أصبحت أتخيلك بـ نفس المكان
وبـ خطوات الزمان..آآه...أرهقني تخيلُك...!

[!.وآحد قديم..!]

أيتها الأنثى التي ليس لها شبيهاً لـ بـ الأرض ولا السماء
إهتمامي بكِ يُزيد من الفرح بي كـ حبات المطر
ومنذ عرفتكِ وأنا أجمع لكِ ألف إحساس بـ داخلي فـ لاتخذليني
فـ الحزن سـ يُفقدني العقل لـ أسلك طرق جنوني بكِ وأكثر

[!.وآحد قديم..!]

ألم يتوكّأ صدري..
يغرسُ بِي بدايات المعاناة
وملامح التّعاسةِ تأخذُ مكانها بوجهي
حين يمرّ طيفها السّابقُ في ذاكرتي
الفقد...يعرفني جدًّا ولا أعرفه..
حزينٌ جدًّا..
بذكرياتها...وطيفها الماضي
كلماتي...وآهاتي...وعباراتي
خرساء ومحشرجه مختنقة ب غصّة أنين
دمعةٌ مسجونة...ورعشة شفاه...وضجيج مشاعر
وأنا أقرأ نهايات الغرام
اختصرت بها معاني الهوى
بنظرتها الضّيقة
وكأنها تنظرُ لِ العشق بثقب إبرة
فارغٌ أنا من كلّ شيء...
جيشٌ من المتاعب أرهقني...
وأنا أتهجّأ الفراق
لما الآن أشعر ب الإختناق وأنا أتنفّس...
لما آلمتني ولاتشعر
خذلان أصابني
ماهكذا والله تُعاتب الأرواح
أف ما أقبح قسوة النساء...!

[!.وآحد قديم..!]

صباحكم شلال من عطور الهايدرانجيا
وصيامًا مقبولاً وافطارًا شهيًّا...!

[!.وآحد قديم..!]

في داخلي لهفة طفل
وحنين أوجع بي كل ساكن
لطفك/غضبك/خصامك/رقتك
وتلك الطفلة المتربعة عرش دلالك
شيء مني يتبعثر ويتصاعد لدخان
حين ألمح وجهك الغائب
وإني لِ أُبصره في كل الصور
ولست أعلم مابي...!

[!.وآحد قديم..!]

إشتقت لهذا الوطن وخالق أهدابي
فَ حُق لي أن أعانق شرايين هواه

[!.وآحد قديم..!]

هيام بكِ يُسرطّن جسدي
فَ أكسر من أجلكِ قارورة عطر
لم تكن لأنفاسي كما أنتِ
ياطفلة بشرياني تتنهد..
وعشقتكِ فوق نبضي..
وأظنني بعدكِ فارغ
من كل شيء...
وأختنق...!

[!.وآحد قديم..!]

أول الصباح...
::..
::..
::..
::..
::..
::..
::..
::..
::..
::..
::..
قُبلة على شفتيك
أرتّب بها لهفتي لك....!

[!.وآحد قديم..!]

وكأنما بعثرت قلبي كَ أوراق خريف
فِ إحتياجي لعواطفك فاح في أرجائي
سقطت دمعة وآه أرهقت جوارحي
وأفتقدك فوق فُقدك لوجودي
رُحماك يا الله ...!

[!.وآحد قديم..!]

أنصح بقراءة هذا الكتاب(البحث)

شيق جداً ومفيد لترتيب
أفكارك التي تبعثرت إن أردت


https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/sourced/s3/2019-12/241493B2-2E70-40C1-BFD4-06E5B79B7F4C.jpg?itok=zlQNiLpl

[!.وآحد قديم..!]

وابتسامةٌ متّقدة\متّسعة\مبهرة
تتسلّق مشاعري..ك محيطات من سماء ..!

[!.وآحد قديم..!]

ذكراك توقظ بي
بريق عينيك
حُمرة شفتيك
همساتك بمسامعي
ودفء حضنك و أنفاسك
وأشياء أخرى تخاطبني
بربك يا طفلة الريف
من أي أنواع الجنون أنت...؟

[!.وآحد قديم..!]

ويقول السارد :.
:
:
حتى في لحظة خصامك
رقتك تشهد عليك....!

[!.وآحد قديم..!]

أف لشوق يقظّ المضاجع...
مُبعثر مابين أنين صوتي...
وبحة صوتك يا إمرأة.....!

[!.وآحد قديم..!]

ب الروح زحام هوى و حنين لايوصف
ل طفلة تجري بعروق الدم....
مدللتي..وسمائي
ك شوقك ل أناي أبعث الناردين
ل يُعانق أنفاسك لحين عودة...
أهذب بها مشاعرك و حبي....!

[!.وآحد قديم..!]

لقاء
شهقة عناق
ثم
قبلة تخدر إدراك شرياني
ف غفوة بحضنك يا إمرأة
وليتنا ألا نعود وأهرب فيك ل ضياع....!

[!.وآحد قديم..!]

ل حكاية في صدري
يغلف الشوق تفاصيلها
ويدك الصبر بعظامي
حين أحتاجكِ يا إمرأة
وقسوة أن لا أجدك....!

[!.وآحد قديم..!]

بجراءة أنثى وبراءة طفلة
تُنازعين كل النّساء
ولهذا احببتك..
بجنون حلمك تعشقيني
ولك أن تتسكعي بجوارحي متى تشائين
وسأخبِّئك سراً بقلبي...!

[!.وآحد قديم..!]

و بالروح زحام هوى و حنين لايوصف
ل طفلة تجري بعروق الدم....
مدللتي..
ك شوقك ل أناي أبعث الناردين
ل يُعانق أنفاسك لحين عودة...
أهذب بها مشاعرك و حبي....!

[!.وآحد قديم..!]

سَ أسطرني روايات بشهقات جمالك
وأنقشني وشماً بصدرك يتنهد
ولسماء ثامنة سَ أنصبها يقيناً
أن طهر المطر ..
طفلة ريف تستعمر قلبي ...
وعند إله لايُعجزه طالب
ولايفوته هارب
وبالذي يُعبد أن عشقها بي
يتكاثر بلا هوادة....!

[!.وآحد قديم..!]

بداية اليوم إن كان صوت ��أمي��
ف إستيعابي للوطن سيكون جميلاً
وأنا بخير وبفرح أسابق السعادة ذاتها
ومشرعة نوافذ الأمل بي ..
ل أشياء عظيمة

ف صباحك الحب كله
يا جنة صمت بمحراب عيني
وخفقات القلب أنت لاسواك
وألف قبلة أستودعها
أسفل قدميك...!

[!.وآحد قديم..!]

كل الحكاية
أتوكأ عكازة
من ألم
ودخان الأمس
يخنق أنفاس الذاكرة
وأنت بربك إرفقي بي ..
رائحة دمي تتبخر
وشرايين هواك
بِ الآه تحترق
فدعيني بهدوء
أتمزق
وأتمزق
وأتمزق
وبالأرق..
أغرق..
وجع أزرق...
وأنتِ بربّك تأمّليني
هل يرضيك..؟!
أين هوانا
أين عشقنا
أين حبّنا
ووعودك
أين دفئك
و
راحتي
أين انوثتك
وحنّيتك
تلاشت ابتسامتي
ذبل وجهي
تقشعرّ الناس منّي
ولالي خلاصٌ سواك
كيف تفكرين
كيف تشعرين
كيف هو غرامك
انتشليني
ف صرختي خرساء
اكتب ولا انطق...
رفقًا بي...!

[!.وآحد قديم..!]

علَى أُرجوِحة النسيان
هناك موعد
هناك انتظار
هناك وجع
وهنا فرقعة أصابع
تقتل بِ أناي العمر
أتوق لبعثرة النداء
بكل حروف اسمك
وأشتاق لتمزيق جسدك
على دفاتري وأشيائي
دثري بعطرك أنفاسي
وبغفلة عانقيني بلاخوف
اقتلي من اجلي قسوة الفقد
لم اعتاد النوم وحدي
خذيني لمسامعك
لحن هذا المساء
وازفري برئتاي
شوقك كله
وخالق النور
بِ أجمعي أشتهيك
ملء هذا الكون
هيا رتبيني بزوايا الليل
رواية تختصر العشق
ف أُحِبُّكِ ماحييت
وِأنِتِّ لَا إمَرأةّ تّشبهك

وِهِذّا إعٌتّرافِّ...!

[!.وآحد قديم..!]

أفتقد لِ أشياء عظيمة
لاتشبهها بِ الكون طقوس
ولاتأتي بعدها عفوية أو براءة
وإن إصبح لون الحياة
فرح يتوسد صدر الغيم...
فليس هناك مثل
"طفلة وليدة"
لم تُكمّل العام من عمرها
إن إبتسمت وهي نائمة بحضن أمها
ولربما من تحتويها بِ الدفء
أعظم دهشة و عاطفة....،
:
:
:
حفيقة بأن ليست كل إمرأة "أنثى"..!

[!.وآحد قديم..!]

أحلم ب أن أراقص
مسافة الغربة
وأمشط أرصفة هواك
وأشهق ضجيج الذكرى
إلى أن أبلغ بها
شواطئ عينيك
ثم ألج ..
ل أعماق حضنك
خلودا لاينتهي...
::
::
ثم غفوة أرتب بها مسائي
:

[!.وآحد قديم..!]

كلام العواطف ليس ماينقصني
كلام الحب لايهمني بقدر مايربكني
أريدك إمرأة حين تعبر وتبحر بمحيط حبي
أن تثق بنفسها وأنها بالنسبة لي كل شيء
ولها العهد أن أشطر لها بكل زوايا القلب
قارورة عطر وأتنفسها كِ أنفاسي
لآخر العمر وهذا عهد رجل....!

[!.وآحد قديم..!]

حزين هذا المساء..
ك حزن عصفور يفتقد التحليق
قد كسرت جناحية ب ريح عاتية
وسجين حب يصرخ ب أعماق الروح
ولاشيء يبعث السعادة ب أرجائي
غير عناقك يا إمرأة من عطر
تستعمر خفقات القلب....
خفقة... خفقة....!

[!.وآحد قديم..!]

عشرة أعوام ويزيد
إحتويتك وأنت طفلة مازلت
شرعت لك أبواب القلب
وبصدق نطقت بها
هنا وبأعماقي هو وطنك
وخبأتك سراً أعشقه ب الصمت
ولأشياء بك أنا تهت ألف مرة ومرة
وظننت أنك صورة للوفاء
لم تدنسها أكف زيف
وحين مضت بك السنين
وكبرت..و..تعلمت..
بربك تسأليني وبغرابة
من أكون أنا ...؟
وبهمسة هادئة أجبتها..
أنا.....أنا..و..أنت....
شكراً لعواطفك
شكراً لخيبتك
شكراً لأنك وهم أيقظني
وها أنا س أغيب في طي النسيان
وكل نساء العالم س أبصرهن أنت
ف وداعاً أنا أحترق بميثاق رئتاي
وأختنق ....
:
:
:

ورقة كانت تائهة بمذاكرتي
وفجأة أطلقت سراحها هنا
قد أصابتني بمقتل
::
::
::

[!.وآحد قديم..!]

تبقى المرأة طفلة وإن طال بها العمر...!

[!.وآحد قديم..!]

طبِ نفساً...يا إمرأة تُسافر في دمي
لقد قررت أن ألغي همومي مهما
تجاوز بي مداها وأرهقني أرق الأُمنيات
وراقصت وريدي بِ الوجع آهات الذكرى
:
:
لهذا سَ أدفن صرخاتي في خيالك
وأستبدلها بصوت عصفور يعزف
من إسمك نغم هذا المساء..
وبعد قُبّلة أوشم بها ثغرك
أحتاجكِ وخالق الجمال بك ولك...!

[!.وآحد قديم..!]

وآه من هذا الحنين مُدثّر بِ وجعٍ لايرحم..
بِ الروح هدأ...وَ...أستقر ثم نَامْ..
أنا أتصاعد لِ نسيان كَ دُخان وهم
وأنت لاتعلم...وَ...ظالم...!

[!.وآحد قديم..!]

عطرك هو الشيء الوحيد
والذي لم يغادر ثيابي و أنفاسي
حتى بعد رحيلك ...،
فلا تظني أن إعترافي لك هنا
هو مجرد ضعف للعواطف
أو أنني مازلت أحبك
:
:
والحقيقة التي أجهلها عنك" هي ":.
من أي أنواع السحر أنت يا إمرأة..!

[!.وآحد قديم..!]

تحت وطأة الغياب
يقتلني حنين..وَ..أنين
وقصة حب تسقط من قلبي
وأنت أيها العابر أُفق هذياني
بربّك خُذ كُل ماأملك وإترك لي وجعي
حتى أراني كيف أُسافر بِ العذاب لِ موتي...!

[!.وآحد قديم..!]

سَ أحلم وإن كان اليأس بجسده
على أكتاف واقعي وهماً ينام
سَ أحلم يامحال سَ أحلم
وأنت أيها المُستحيل الشارد بِ الأمس
إفعل ماشئت سيأتي غدي بِ شمس الأمل
وستغمرني بِ الدفء لحدود تعجز أن تنالها
أكُف الطيش والندم...وحينها سَ أبتسم...
أعدك ماطال بي العُمر....!

[!.وآحد قديم..!]

لاتكترثي بِ ثرثرة الهوى...
أنا لم أعشقكِ لِ أتعلّمْ الشعر....,
أو أن أنسج حُلماً من خيوط العنكبوت...
كفاكِ تعذيبي يا إمرأة..
أنا لست مخلوقاً للوجع....!

[!.وآحد قديم..!]

كَ خطوط يدي حبكِ يا إمرأة
وبوريدي يتكاثر...!

[!.وآحد قديم..!]

لو أني
أمشط بأصابعي جدائل شعرك
لحدود التيه بك..
حتماً سَ يقع كلك علي صدري
حبات كرز..وَ..تين...،
هذا المساء "كَ النساء"
إن حضرن يبطلن الماء
كيف لا ...وهن عين الإرتواء...!

[!.وآحد قديم..!]

أكثر الأشياء موتاً "للمرأة"
:
:
أن تنام بهدوء يارجل
وهي خلف ظهرك
تقلم أكسية الجرح
الذي إستودعتها إياه
وتبكي حسرة و ندم
وأنت بلا مبآلاة لاتهتم بها
ولايحرك ساكنك نزفها
:
:
سحقاً لبعض الرجال
لاصلة لهم ب الإنسان...!

[!.وآحد قديم..!]

أفتقد سكْب الحب كُلّه بِ ثغركِ
يا طفلة تَعتَّق عطرها بعُمق رئتاي
ولكنني لا أستطيع لا أستطيع...!

[!.وآحد قديم..!]

كيف سَ أجدني وأنا لا أشهق عطرك...
وإلهي أحببتك مابيني و أنفاسي....!

[!.وآحد قديم..!]

بَقايَا حُلمْ...
وأدتُها في كأس صمتي...
وأنتِ يا إمرأة...
هاك أنفاسي ونفسي..
ودعيني بكِ أتوه..
أو على صدركِ أنزف فُقدي
وربُك أحببتكِ حتى لم يبقى مني شيء....!

[!.وآحد قديم..!]

حين يرحل الليل لِ أحضان النسيان
تأتي من بعده " إمرأة مُتمردة"
إمرأة عشقتني حتى في غضبي
إمرأة كَ رقّة الماء تملؤني إحتواء/إرتواء
إمرأة تُقبّل جبين الغياب
إن هي خافت فُقدي
بِ أن لايأتي..
فَ كيف لا أعشقها كَ أنفاسي....!

[!.وآحد قديم..!]

بِ آخر الوداع دائماً ماتتسرّب لِ شفتيك قُبّلة "دافئة"
تُسافر بي لِ حيث الهيام و العطر بلا عودة

[!.وآحد قديم..!]

أُنظري إلي يا أمي ،
كيف أسقط في الكتابة
لا أريد التوّحد حتى العمق،
أريد أن أشعر بِ الدفء يملأ قلبي
تصوّري يا أمي ..
كلما إنغمست بِ التعب
يقودني بِ إتجاهك..
أتهالك بشهية لما وراء ذكرياتنا.
أحترق بميثاق رئتي
وأفيض بزوايا حادة مؤلمة..
عذراً يا أمي لم أعد أثق بِ أحد
حتى أنت ..
ألم تطمسي رسائلك لي..كلماتك
اتصالاتك وسؤالك عني
بدأت أخسر خلاياي
بضجيج صخرتين قاسية
في أقصى تآكلها
التي تصر على أتباع
شعاع طيفك
لم أعد أستطيع أخفاء
ضعفي وشوقي
لهمساتك الحانية..وَ..لتأنيك.
أبسطي يدك ..
لِ أبلّلها بدمعاتي السوداء
لتنهار القوانين بيننا،
ربّتي على رأسي ،
وأستلّي نحيبي المليء بِ الخوف
والْجِمي فظاعة الأشياء المعوجّة حولي
إرحميني من تدثري بفقدك
وعاصفة ذكرياتك النازحة
التي أودعتني للشحوب

لاشك أنني وحيد منكسر
ولا شيء يتصعد بِ اللّحظات
إلا أنت وعجاج متوالد
لِ صرخة فقدك.

لا أريد أن أصل متأخراً
بدقة الحسبة وشفافية التوهج
وقداسة المدى وروحانية الفصل
أُدير رأسي صوبك وأمتلئ نور وحنين
وزرقة هادئة...
أعلم أن روحك حولي وأنتِ بعيده تعانين
لذلك أكون متماسكاً في صخب الانهيار..
وأتوارى كَ الشظايا تحت الملايات
وأنزفني ضياع..
ضياع متضخّم بك
سامحيني لأنني..
خذلتك ولم أكن خيّالاً
وتحولت لِ طائرة ورقية
تلعب بها رياح الحزن والفقد.
سامحيني لأنني..
لم أستطيع الوقوف
بعد أن سرقت الغربة
عنفوان المشهد وأتكائي عليك دائماً.

سامحيني يا أمي..
لأنني لازلت أحترق بك..وَ..لك...


أمي أرجوك علميني
كيف أبث حزني لِ الأشياء الصامتة ..؟

وكيف أبكيك وأدمعي جافّة ..؟

[!.وآحد قديم..!]

مابداخلي يفوق أصوات المحرومين
وليس بوسعي أن أنتظر طيفك
أنا هذه اللحظة ..أتعب..!

[!.وآحد قديم..!]

أفتقد الحديث لِ أُمي...
وأن أسألها كيف كُنت لها...
وإلى أي مدى كانت تُحبني...
أنا بحاجة لِ ترتيب أشياء في دمي...!

[!.وآحد قديم..!]

عُمّلة نادرة...أُنثى لاتعرف الجنون حين تخون
تتربّص ب أفواه الفضول..يأخذها ل حيث لاشيء..
رغباتها..أحلامها...آمالها..لاتُحصيها مع رجل واحد..
تتعدد الأوطان ب قلبها ف تعشق إلى مالايعلمون..
لاأدري ماتلك الأسباب التي تجعلها تمضي نحو الظنون
خانتني حين حضنتني ل تسرقني الثقة بها...
خانتني ل مجرد أن تُشعلني حريق..
ظناً منها أنها قتلت عواطفي..نعم لاأنكر أنني أُحبها ولكن إستوجب
أن أعزف لها مرثية ب حياتي..عنوانها...لن أُسامحك ماحييت..
وأنتِ عليك ب آدم فهو لايتعب خداعاً كـ إياك..لِما كُل هذا ..؟!
خانتني ذات صباح حين قبّلت شفاه الورد بدلاً عن جبيني
خانتني مع فنجان قهوة آخر ولم ترتشفني..غصّة..مُرهقة هي ب مساء كاذب
س أخون زهرتي وأستنشقك أُنثاي...
مُجرمٌ وأعترف ويتقاطر من العروق عشقاً خبيث...!
أنثاي...أحتاج ل الإلتصاق بك على الطريقة الجاهلية..مُحرّمة ومباحة.!

[!.وآحد قديم..!]

أتمنى أن تكون أمك بخير ورآحه وسعاده ، ويطمئن قلبك عليها
صباحك/مساؤك/ضحكة طفل
وأنا أقرأك هنا أكثر من مرة حتى تشبّع ناظري
فقد أسعدت شيئاً بـ داخلي لم ينطق منذ زمن
مررت بـ هدوء وسكينة فـ أيقظت عواطفي
ال....راقي الوصف والمكانة....
لهكذا زيارة أنبتت بـ الفؤاد ألف زهرة فرح
لأصدقك القول قد غمرني اليوم كثير فرح
حتّى بحثت عن اليتيم لأمنحه من فرحي
استوقفني قبل سويعات خبر مفرح ب استقرار حالتها
وانتصرت على الصمت ب عذب كلامها
وهي تردد اسمي بصوتها
حالة المشاعر التي تخفق بـي عظيمة
وأنت اسعدت الأنا كثيراً وربك
لـ أنفاس روحك كل المُنى ..!

[!.وآحد قديم..!]

تغتال أفئدتنا بمجرد نظرة عشق
نعيش معك مرحلة إدمان
وحينما نصبح بين قبضة اللوعة والإلتياع بك
تُقيدنا بزمام لايمنحنا نسيانك لما أنت هكذا..؟!
أمعقول أننا علقنا بـ أوهامك المجهولة والمؤلمة
أنبكيها تلك الذكريات كما فعلوا الذين من قبلنا وبكوها
على عتبات الأطلال حسرة وندم..تباً لك أيتها الوهم..!!

[!.وآحد قديم..!]

يأخذني الحنين لـ أيام مضت..رفقاً بي يـ شوق..!

[!.وآحد قديم..!]

يتنفسني الفجر صوبكِ غرق أبيض كـ ندى الورد
وبـ القرب أجد الدنيا تبتسم كلما رأت أطيافك
فـ بقربكِ ماعدت أقوى على شيء إلإ أن أتأمل فيك الصمت
صباحك فاتن ك أنتِ سيّدتي
وصباحِي ب طهرك/عفويتك/أنوثتك غنيّ ب الراحة
صدقًا أشتهي الصباح بك، والمساء بك
تخيّلي يـ نعومة الماء
حين اصحو من سريري أركض خلفك
وذكرياتي قبل نومي معك تطاردني
واقعي أنتِ...حلمي أنتِ
أتأملك من خلف الكواليس
وابتسامة تعتلي تفاصيل وجهي المعتم
لاشكّ...ب أنك رآئحة سعادة وثملت ب طبعك...!

[!.وآحد قديم..!]

أحياناً تكون هناك مرحلة تُدهشنا
حين نجد أن من حولنا يرحلون دون علمنا
ونكون نحن لاندرك متى رحلوا إلإ بعد عام
ولكن حين نراهم ترتسم إبتسامة الإعجاب
ونفرح لـ أنهم عادوا وإن لم تكن هناك
صلة بيننا وبينهم فقط لأنهم طيبون

[!.وآحد قديم..!]

شوقاً هز أركان حياتي ووجداني
لن يكون سوى حُلماً يزور أفكاري
بين شفتيك أراه راقصاً
وبين عينيك ينام مائلاً
متى أجتمع بكِ عاشقاً وهائماً
ولكن إحذري سـ أكون شقياً بـ أحضانك...!

[!.وآحد قديم..!]

هناك قمراً في السماء
والآخر هنا أسكنته بـ القلب لـ يُضيء
حياتي عمراً آخر حين أحتاج لـ رؤيتها

[!.وآحد قديم..!]

أنا لا أعيش بدونكِ يـ أنفاسي
فـ الحياة هنا قاتلةحتى لـ الموت
وأنتِ لست هنا لاحاجة أُريدها سواك
أين أنتِ وسـ آتيك ولو حبواً
سـ آتيكِ ولو وقفت أمامي رياح الأزمان
أين أنتِ وكفى...كفاني موتاً..؟!
أعشقكِ يـ أُنثى الجنون..!

[!.وآحد قديم..!]

سـ أُوحي لكِ بعد غيابكِ أنني قادم
وإنتِ إختبيء وإحرسي أن أجدكِ
فـ أنا مشتاق حد التوغل صلب جسدك
فـ أنا أخاف لو رأيتكِ أن لاتجدي
نفسك بعدي..ونتلاشى..عناقاً حد السُكرة

[!.وآحد قديم..!]

أحتاج منك مزيدًا من الخمرة
وتبًا لـ عناقيد حبك وذكرياتك
فـ خلف السنين تختفي أيام حُبك مرة أخرى
كـ أنها لعنة تصيبني بين سنين عمري وتذكرني بك..!

[!.وآحد قديم..!]

مستحيل ومُحال أن أتناسى
تلك الليالي التي قضيتها بـ قربك
وأنا مازلت أتخبط من سكرتها
فـ لقد تجاوزت معك وبكِ حدود اللآمعقول
حيث يكون هناك الهيام طاغوت أحمر
آه ليتها تعود لـ الوراء قليلاً
كيّ أرتشفك آلآف المرات وهذا يُستحال

[!.وآحد قديم..!]

نفسيتي كـ سواد قاتم
بعد مكالمة صدمتني
لاحول ولا قوة الا بالله
قال تعالي:
( فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا )
صدق الله العظيم...!

[!.وآحد قديم..!]

ماضينا القديم..السحيق..الدفين
قد كان...وكيف دُفِن
أتذكرين..؟؟حينما قلت متسائلًا ضاحكًا شامتًا...
مستهترًا بالمستقبل الغامض
هل تعتقدين يَ أغلى الأمنيات
أن يأتي يوم..اتواصل به معك ونحن
بذاك العمر الكبير..ان اراد الرّب..؟؟!!
ها نحنُ الآن...وصلنا ذاك العمر..وتجاوزناه
في صبآح اليوم...عثرت عليكِ..وأراكِ من خلف الكواليس...متّصل
بعد مرور السنين..والسنين..والسنين..ثم السنين
كيف أنتِ؟؟كيف حياتكِ..؟؟ ومع من..؟
ثم تلك الطفلة التي رأيتها ب جوار اسمك..هي من؟؟
أتلهّفُ جدًّا لذاك الصوت..هل هو نفسه؟؟ وماذا فعلت بك السنين
آه بـ حرقة ألفظها الآن شوقًا واشتياقًا وحنينًا...
لن ابدًأ..ولن أتجرًّأ أبدًا..
فَ أنا الآن بـ الحاضر..وأنتِ من ضمن ذكرياتِي الدفينة..
لديّ الآن ملاكٌ أحبها..تستوطنني وامتلكتني ولن أخون..ولن أخون
لديّ أنثى ملآئكية..أسميتها اميرتي وملكتي وطفلتي ودلال السحر
وبداية القمر ونهايته..هي يومي وصباحي ومسائي..هي كل أشيائي
هي زوجتي وأم أطفالي...عوني وقدري وذاك الأمل والمسقبل والحاضر
هي من كانت دوائي لما كان وسيكون...من انتشلت بقايا رجل تركتيه
يصارع أمواج الوحدة وينهش الحزن من مشاعره...تبا لك واشتقت لك ولن اخون...!

[!.وآحد قديم..!]

نفسيتي كـ سواد قاتم
بعد مكالمة صدمتني
لاحول ولا قوة الا بالله
قال تعالي:
( فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا )
صدق الله العظيم...!
سبحان ربِّي...
أتذكّر لما كتبت هذه المشاركة..
كنت أبتغِي شيئًا ولم أناله واسودّت الدنيا بوجهِي
وبعد مرور 4 أشهر...نلتُ ما ابتغيتُ وفرحتُ حتّى أدمعت عيني
( إنّ مع العسر يسرى )
صدق الله العظيم

.
.
ذكرت ما ذكرت..ف الشِّيءُ ب الشيءِ يُذكرُ...!

[!.وآحد قديم..!]

صَباحُكم سعادة وأفراح..
اعترف بأنّني فقدت هذه اللحظة
الصحيان مع شروق الشمس
ومنتدى مسك الغلا بشاشة اللاب توب
ورآئحة القهوة تعج ب دماغي وكأنه بخور فاخر..
لدرجة أنني أكون في حيره..
هل ارتشفها ثم تنتهي..
ام اكتفي ب النظر اليها وأشتهيها ومستمتعٌ بها فهي زكيّة
سبحان الله..تشبهها...!

[!.وآحد قديم..!]

معجبٌ بـ نفسي...
ف أنا الوحيد الذي اعرف معاناتي وصراعاتِي...وانكساراتي
انا الوحيد الشّاهد على كل اللحظات التي كانت ستهزمني ولم تفعل...!

[!.وآحد قديم..!]

الحياة نفسها مؤقتة فبأي حق نبحث عن أبدية الأشياء...!

[!.وآحد قديم..!]

هي الجميع...في أبجدياتي..
ملاكي المقدّس..من أغنتني وكوّنت شجن الهوى في قلب قد ضمُرَ قبلها
هِيَ الملاك المنتظر...السّاحرة الفاتنة سيدة النّقاء...والطهر
هِيَ طوق النّجاة...هِيَ الرّوح..هِيَ الإكتفاء والإرتواء
هِيَ الحياة والسّماء...هِيَ الكون والمجرّات..هي البداية والمنتهى
هِيَ الراحة والاطمئنان..هِيَ الكنز المنتظر...هِيَ المشاعر والأحاسيس
هي الرقّة والنعومة...هِيَ ملخّصة للجميع...هي من تكوّنت بين شفتيها ذاك الشّهد المصفّى
هي من كان بأدقّ أدقّ تفاصيلها عوالمٌ من الجاذبية..هي التاريخ من البداية للنهاية..
هِيَ من تتجاوز الأفق والمستحيل...هيَ من جعلت خيالي بسيطًا جدًا امام ماهيتها
هيَ الأنا وكلّ شيءْ...هي من لم أستطع وصفها...هِيَ مالم أستطع أن أقول
أكتفي بـ وصفها بـ لغة الصمت...فلا شيءَ يصفها وإن كان...
وربّ موسى وهارون...أنَّنِي بِهَا مفتون...مفتون...!

[!.وآحد قديم..!]

ممتن/ـة لصدفة جميلة جعلتني أنعم بالنظر إلى حرفك النبيل في هذا الصباح .. مدهش وممتع ما تكتب .. حفظك الله .. صباحك قهوة
مُمتنٌّ لـ سرور قد أدخلتَهُ لـ مُحيّاي
فـ والله ابتسامةٌ تعتريني فرحًا..طربًا بـ إطلالتك هُنَا
تشرّفتُ بـ هذا القلم بـ التقييم...
ودِّي..وشكري..وفنجانُ قهوة مُرّ...وحدائقُ عدن لـ أنت...!

[!.وآحد قديم..!]

فعلا ..فلا أحد يعلم الضغوطات التي تملأ روحك ، ولا أين فقدت لحظات حياتك،ولا متى نهضت من موتك! لا أحد يعلم عنك شيئا سوى حروف اسمك التي تشير إليك ! صباحك خير ..
يتعطّش الفؤاد لـ الارتواء..
مسكينٌ هُوَ...فقد امتلأ مخزونه بـ الذكريات العقيمة التعيسة
المواقف وإن رآها البعض...لم يروا ولن يعرفوا تأثيرها فيك
فـ مابين أعينهم وما خلفها...الكثير والكثير من الفراغ اللامفهوم
الا بـ صدرك..ومشاعرك...!
سيّدي الفاضل...
أولجتَ بِي نبض فرحة عانقتني...بـ شدة
لـ صباحك زخات من أنفاس الراحة والطمأنينة...!

[!.وآحد قديم..!]

إن وجدت ملهمتك
منهكة..و..متوجعة
ف أعلم أنها بحاجة
ل دفء حضنك
ولاتكترث للبحث
لها عن دواء
أنت لها كل الشفاء....،

[!.وآحد قديم..!]

قد لايعلمُ البعض...أنّنِي انطربت فجأة...
ابتدأ مسائِي بـ ما يسمّونه...شكشكة ههههـ ...!

[!.وآحد قديم..!]

إلاّ أنتِ من المُحال الصيام عنكِ ولو قُبّلة واحدة..,
وإني لِ أنوي الإرتواء من لمى ثغرك ِ حد السُكّرة...
مُرّهِقُ هذا الحنين وأتوق لِ أن أرتمي بكِ فجأة
حتى لايبقى من فُقدِي شيء....
فَ غفوة كَ العُمر....!

[!.وآحد قديم..!]

أجمل الصباحات
تلك التي تخز فيها بصوتك مسامات جسدي
فيملؤني الكثير من فرح...
وتنبت مابين شفاهي وشفاهك..
فَ أُسافر بكِ صوب الغرق غرق أحمر..
وأتمنى بك ومنكِ لا أعود...
وفجأة أرفع رأسك بِ أطراف أصابعي...
وأتأملك بِ إبتسامة...فَ قُبلة أوشّم بها
شامّة تستوطن بِ الجمال أسفل عُنقك...
فما أجملكِ يا إمرأة تتربع عرش قلبي....
فاتنة وفتنة أنتِ وخالق عيناي...!

[!.وآحد قديم..!]

جنون بِ جنون
لو تأملت بِعينيها تقاسيم وجهي
وبغفلة أوشمتني بِ قُبّلة
صدّقاً إنها إمرأة فاتنة ومُتمردة
تستطيع بِ سحرها قتل فوضاي...!

[!.وآحد قديم..!]

بينما أنا أُلمْلمْ أحزاني في زحام صورتك..
قررت أن أُراوغ حبكِ الجاثم بِ أضلعي..
وبسخرية إلتفتت لِ طيش غبائي لذكرياتك
وبصوتٍ هزيل همست لِ مسامعي..ويلُك..
مُحال ومستحيل ويُحال نزّع طيف إمرأة
قد تربعت يوماً عرش هواك..
وإنني لا أُخفيك..إبتسمت حقاً...
وأحببتك أكثر من ذي قبل....!

[!.وآحد قديم..!]

أنتِ ياطفلة الشعر
ضمّيني لِ صدرك بشدة
دعي الأضلع ترتطّم بِ الأضلع
فَ حنيني لكِ قد فاق الهيام
وأظن أنه بِ حُضن الجُنون لهفّة ينام...
وأنا لا أعرف الصبر حين أفتقدكِ
إلا في عناقكِ آه تتبعها آه...!

[!.وآحد قديم..!]

يروقُنِي فِي المرأةِ تَمنّعها...وليونتها...
ثمّ بـ غنج الطّفولةِ الممزوج بـ الدّلال تُرْهِقُك
تَسْحَرُك..تُذْهِلك...تناديك...!

[!.وآحد قديم..!]

ما أجمل ليلة البارحة..
وحرارة أنفاسكِ تُراقص وجهي...
وخصلات شعرك المُنسدلة على كتفيك...
وربُكِ لِ الساعة ورائحتكِ العبق تُدثّر أنفاسي...
أُحبكِ ياطفلة تسكن أبيات شعري..وَ..كلماتي...,
:
:
شُكراً لِ أنكِ أُنثى...!

[!.وآحد قديم..!]

هل جربت يوماً ما "يارجل"
أن تتأمل ملامح إمرأة وهي نائمة..
وبعدها إستقر بك المطاف...
لِ دفء أحضانها ثم غفوت دون إدراك....
:
:
هذا الصّباح بي شوق للمحظور...!

[!.وآحد قديم..!]

ارْتَكّب جَرِيْمَة الصّباح..
وَعَانَقَنِي ب جُنُوْن هِيام ..
أُغْوِيْنِي ب الإنْغِمَاس ب عُمْقِك
هَوَى تجاوز الصَّمْت ب الكلام......
قُل س أَفْعَل....
وَس أَرَدَّد بِصَوْت خَلْف لَيْلَك..
يـ هَذَا...
أَشْتَهِيْك كُلَّك..
إِقْتَرَب يـ أَنْت..
أَشْتَاق للَّثُم مَابِك مِن شُهِد..
وإِبْتِلاع رِيْقِك..
أغْدِّقْنِي بِك مِعْطَف أَبْيَض
وَأَغْرِقْنِي ب دِفْئِك...
هَتَّان...هَتَّان..
أَتُوْق ل الْضَّيَاع بِك أَي شَيْء..
وبأَنَاي أُخَبِّئُك..و..عَمَّرَك...!

[!.وآحد قديم..!]

أتعس أيام العمر..
تلك التي غبت عني فيها
وأفتقدتك جدا
حتى ضاع مني الصبر...
أنني للمرة الأخيرة أحتضر..
وقد لا أعود ...
وخالق عيناي
من حبل الوريد
أختنق...!

[!.وآحد قديم..!]

حلمي متسول ويتقن غرس أصابع
اليأس بحنجرة المارة...
لذا لاتكترثوا لثرثرة باردة
لافرق بينها وأحضان النساء...
ف عواطفي قد تجمدت
ب أكف إمرأة ..خائفة....!

[!.وآحد قديم..!]

جنون صباح لمراقصة
عنق إمرأة ب القبل
حد مذاق الخمر
ومدى التيه إلى الصدر...
أين الفجر وآيات السحر..
هناك طاولة حطمها الشغب..
مابين رجل فوضوي وأرداف متمردة
أين نهاية السطر ...إني أثمل...
ومسافر على أكتاف عاصفة
بي لهفة طفل فقد أمه فجأة
وبعدها نام مجهد بأحضان طفلة....!

[!.وآحد قديم..!]

سَ أعزّف من شفتيك أُغنية..وَ..قُبّلةْ
تُرتّلها لِمسَامع الجُنونْ ....آه عارية..
مُعتّقة بِ لمَاكِ ...دافئة .. كَ هواك..
وبغفلةٍ ما..
سَ أدُسْ نهاية الحَديثْ
وأهرب إلى ثغركِ
بداية لاتموت....!