عام .. وبقى لك بعد عام
ويصير عمرك مثل ماأنتي تحبين

عقبال ماتمضي الليالي والأيام
ويمر يوم فيه اشوفك تقولين : ..

ياشاعري قل للدفاتر والأحلام
مرت سنه واليوم كملت عشرين

قلي كبرتي .. قل كبرتي .. من العام ..
وأنا احتريها .. وأنت ساكت لهالحين ؟!

وأقول هذي كلها حسبة أرقام
هو للسحابه عمر !
ردي ؟!
وبعدين ..

مهما تكبرك الليالي والأيام
تبقين طفلة قلبي اللي تحبين

ليت لي " قلب" على فرقاك يقوى!!
كان /..ودعتك وعجلت "الخطاوي"

لكن اللي بالحشا لك شيء أقوى.!!
من رحيل ما وراه إلا "البلاوي"

يا عزيزي/ تدري إن العشق بلوى
وإنت "روحي يا جروحي والمداوي"

لا تستفزّك : " ذكريات الراحلين " !
مافيه أحد .. يبقى معك .. إلى الأبد
'
تظاهر بــ ضحكتك .. لو قلبك حزين
ملامحك : فيها من الغربة .. " بلد "
'
حاول تعيش العمْر بإحساس السنين
عابر ، وإذا مرّيت .. ما ترجع لـ أحد
'
وإذا ذبحك الشوق ، وأوجعك الحنين
تذكّر إنّك .. ماانت وحدك : من فقد

دخول
يقول احدهم كنت اروي لعائلتي موقفأ محرجا فقلت انسكبت علي القهوة قبل ان اخرج لتقديم الحفل
فقالو جميعا ماذا فعلت ؟!!
الا ( أمـــــــي ) قالت هل تاذيت

( جنتي انتي )

تـدري وش اللـي يترك / القلـب ذايب
لاصـرت ابيـك وداري انـك ( تبيني )
ظ±نت وجروحي ! والظروف الصعايب
( جيتوا جميع وجبتـو العيد ) فينـي

صندوق صدري فيه مليون حــاجـه
واللي خلقني محدٍ شــاف وشــفـيـه
أشعل على " كيفي " فتيلة سْراجه
واقرأ لِ حالي و " أتأمل " خوافيه
مرات : " تسعدني " رواقة مزاجه
ومرات يبكيني عسى الله يـجــازيه