والشَعرُ أبيض ما عادتَ تَغرينيَ قطعُة حلوى ما عُدتُ أصدحُ بالحماقاتِ ما صرتُ أكتبُ إلا إيايَ وأنتِ إيايَ |
،’ وينكَ........! آتصل بكك مـآ ترد ..........! عسى مآ ضـآيقتكك . :30: |
وتنَمرَ خَديهاَ عنَ الوردِ |
وحانا حصاده ...... |
أتقمصُ شَكلَ شٌرنقتكِ ترياقيَ أنتِ |
و ثم و ثم و وبعدها تأتي ليت .... |
ويلُ شفاهـِ تناثرَت كلماتهاَ خارجَ حدودِ أرضكِ |
حدود قلبي ... فقط .... |
وُكنتُ أقطفُ الزَيتونَ من بستانِ خلفَ منزلناَ أسرقُ قطعةَ لكَ .. وتعاقُبني أمي |
ويل...للحروب ما الذي تصنعه من جفاف بشتى انواعه |
وكنت استبق الباب حتى التقط من يديك وانا استمع لتنبيه امي بعدم الفتح .... |
وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ |
وبعيد عن الخطيئة وجرمها...ماذا بعد !! |
و َهوَ اليَومُ أمينَ لَدينا يَحملُ تجاربَ الزمانَ ويتكئُ على عصاها |
و ألا ياصمت يا قاهر.! |
واعاند لحظتي بضحكاته |
و السكوت دايما اجمل |
واشتاق له ولو كان حاضر |
و يظل بوحنا بين وآقع صدق و وحي خيآل ... |
وأنا الغريق الوحيد بفنجان قهوتك |
. وشفتاه تتحدثُ إليّ . |
وأقبل الصباح الثانية عشرة بعد شرب الرضاب |
والله يخليكم لي بنات |
ورفقا بما تبقى من زهور الأرض |
وسلاما لارواح تحت الثرى |
وأنتِ إمرأة لا تُجيدُ تَرتيب الشعرِ كالفرِاشِ لَرجلِ غَريب |
،' و خذاگ الموت منّ حيـاتي ، و الله يرحم ايامگ |
وهَل الفساتينِ التيَ أحببتها تبَكيَ فراقكِ |
،' و أبگِي بصمِت لذكرى رحيلگ ،:3: |
وأنتَ كُل أبجدياتِ المَطر |
ومراكب محملة بالأوهام.. عادت..! |
وَهل يَغفوُ الحُلم علىَ شرنقة |
،' و يوجعِ قلبِي من وجعگ ،:67: |
وَكبُرنا عَن كلُ طَيش وتَنزهنا عن الكل الحماقاتِ |
وإنِّي لأرفضُ أن أكونَ مهرجاً قزماً .. على كلماته يحتالُ فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً فالصمتُ في حَرَم الجمال جمالُ. |
يائس منك جداً . |
وعلىَ دورةِ الحياةِ أنجبتكِ القصائد وأسقطَتني |
وهل على مجنون الحب.. ح ر ج ..! |
. . و الإفراط في الشوق.. عذااااب |
وقد اغفو لكنك تضل معي |
الساعة الآن 01:55 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا