،' وِان صـار و افترقنِـا ترا اموتت ،:( |
وهلَ يُعقلَ انَ يَعجلَ التيمُ بالموتِ؟! |
،' و بعِض الگلمِات تاتِي بمعنِـى الوجِع ، |
وأنا العابدُ المستغفر |
وإنك إن مرّيت بالي جاء ذهولي مع سؤالي ليه تبخل بالسعاده والسعاده في مرورك ؟ |
وَعثرتُ علىَ ذاتيَ فيكِ كم صارَ رقيقاً قلبي |
و صبحٍ ما يجيبك .. وين خيراته ؟ |
ومتبلورُ تجاعيدكِ قدَ شختُ داخلكِ |
،' وِينِ إلي مِ يرضى يخلينِي .......!:( |
ول يا راعي القلبين يا مشتت احساسك |
؛ ولك أن تختار ،، ،، :81: |
وطن .. اغنياته حزينه ولحنه .. إنتصارا .. ! |
؛ رحلت ثم ولُدتَ بين الضلع والضمير ،، ،، :81: |
وأرضي ما بتهون |
وعلى عتباتك تنفست الحروف وأمطرت |
وامطرت ذات الصيف ....... |
وموجوع ذاك المسمى عقلي |
وقد يكون لنا لقاء ليتنا نسبقه |
_وتاهت الخطوه بمحلي . |
وكانني استسقيتك من تلك الغيوم |
وَ أغتالتنيَ بصهيلِ حرفِ وتركَت رفاتيَ للرياحِ |
وهدوء يعم داخلي واغاني هادئه لها الف معنى .. |
و _ هاهيّ الأغصان أوتاراً والطيور تُغني . |
واعيش بلهفتي لك واداري نظرتي |
وأنا القاطُن الوحَيد بَكَهفِ نِحركِ |
واعيشك ماضي مستقبل . |
وإنْ سألوكـِ عَني قُولي لَهمُ يُروضُ الغَمامِ في ثامنِ سماء ليَرسمني |
"وَكَأَنَّ أُمَّي كَانَتْ تَحِيكُ لِيَ الطَّرِيقَ بِدَعَوَاتِهَا |
وليَ فيكِ مآربُ أخرى |
وسَأحاسب كبريائك اللعين .. |
وزمانِ علىَ كفيكِ فانِ لا أحتضنتني ولا أحتضنتِ الشَجرةَ كفايَ مقيدانِ هناك |
ولتهدأ ياقلبي قليلاً .. |
وأتحداكِ أنَ تَجديَ وطناً ناعماً ككَفي |
،' وْ الوفـا يسري بعروِقي ، |
واقول انساك ارد اهواك وفي بنفسي الحجر اعثر عندي احساس مو اكثر عندي احساس |
ودي تشوف اعيون لرظاك تدمع لاعيدت عقبك ولاعاشت افراح |
ويزعم أنه غير مُبالي وداخله يحترق .. " كبرياء لعين " |
واقول لك يا شوف عيني واناديك |
وهَل من أملِ إليكِ وهلَ من طَريقَ أردنيَ ذاك الدرب |
،’ وَ كيفَ ليَ آنسى المـآضي ’........... :13: |
الساعة الآن 08:38 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا