اليوم لو أقارن ذي بالسينما العربية
’’
أيضا نحن لدينا ندرة في تحمل العنصر النسائي البطولة المطلقة
ممكن أقول
إن نادية الجندي
لعبت فترة ما تلك الأبجدية
’’’
في عدد من أدورها السينمائية
كأفلام
’’’

الشي الملاحظ في الجزء الثاني
أن
أنجلينا
لجأت لتغيير الستايل بها
بدت أكثر جاذبية
بفترة من الفيلم
’’’

الفيلم حلووو
وأنا عجبني
,,,

الدكتورة تقول
خلصنااا لليوم
’’’
و
الوقفة الأخيرة
ألقاكم على سعادة
و
البون نوي

مساااااا الورد
،،،

مما تبقى ليومي
ساعة صفااا
بلحظة عابرة
تختصر كل معانيها
بصورة

،،،