أول تلك العوامل

الهجرة

،،،
طبعا
جبران
نشأ في قريته اللبنانية
بشري

،،،

كان ذاك الوقت
مجاعات
حروب
قهر

كلها
أدت في نهاية الأمر
أن يهاجر جبران

ولكن
دائما
الفتى
كان يحن
لوطنه

،،،
هناك
أنين وحنين يربطه بوطنه

العامل الثاني
:
خيبة الأمل

عندما وصل للولايات
صُدم
بهذا العالم الغربي
الخالي
من
الأخلاقيات
و
القيم الروحية


كان يحسب
الولاات
كما يخالها العديد من المهاجرين
جنة
لكن
الواقع كان مر

العامل
الثالث
:
ثقافة جبران العميقة والشاملة

جبران
كان
مثقف
مطلع على كتب
الشعر
اللغة
الأدب
التاريخ
بالإضافة
للكتب المقدسة

و
العلوم والفلسفة

’’’

لحظة
توقف
في القادم

ابرز من تأثر بهم
جبران
نيتشه

وخاصة في كتابه
" هكذا تكلم زرادشت "

طبعا
زرادشت
اللي اختلف حول نبوته
وصاحب الديانة الزرادشتية
’’’
وناوية اتناوله كشخصية
بإذن الله في المستقبل القريب
هناك
أشياء وجدل فضيع حوله
’’’

ملاحظة هنا
تأثره بذلك الكتاب
من حيث
التصوف
و
الإرادة الحرة

لدرجة يقال
إن
كتابي
جبران
وهما
النبي
و
المجنون

قد أخذ تقليده من
نيتشه


’’’