البعض للأسف

يأتيكِ ويقول لك:
أنا لست بحاجة حب حد ولا قرب حد

ولا بحاجة أحد اساسا

،،،

الأغلب هذه النوعية تحصر الحاجة للناس بالحاجدة المادية فيقول أنا غني عن الناس

،،،
التعامل مع الآخريين ليس من أجل الماديات

التعامل مع الناس يأخذ صورة أسمى

حنا نقول
جنة من غير ناس ما تنداس

ليش
؟؟؟
لأن الإنسان اجتماعي بطبعه
يحب الاجتماع بالأخريين

،،،

يأتيك أخ في التعامل
مع اخته بحب وود

تحبه أخته تقبل عليه حبت فيه طبع القرب منهم
العطف عليهم
لدرجة لو تسمع من صديقاتها والله الأخوان عله
ترد تقول لا والله الحمد لله تراه نعمة تستحق الشكر
،،،

لكن آخر
دائما باني حاجز الأوامر والصرامة
أكيد بترسم للعلاقة التراحمية القائمة على المودة صورة معاكسة
لدرجة ظهور هذه الشخصية من البيت راحة

،،،

هذا النوع يصنف
تحت بند
الذكاء الاجتماعي

،،،

بس انوه

هذا النوع بالذات
" الذكاء الاجتماعي"

الدين الإسلامي أجمل دين رسم ملامحه

في تعاملك
مع أهل بيتك
والدين
أخوة
زوجة ابناء

في تعاملك مع المجتمع ككل
أصدقاء
علماء
عامة الناس

وأحاديث كثيرة

تحثك على
فن التعامل

هو نفسه الذكاء الاجتماعي

وبذكر أحد الكثير اللامحدود

أقلها
" ابتسامتك في وجه أخيك صدقة"

" افشاء السلام "


ليش
؟؟؟
ليوثق الصلة بين أفراد المجتمع

ليجعل النفوس متوالفة

،،،

حتى في صلاة الجماعة
تشكيل الصفوف
سد فراغات الصفوف

سبق الإسلام كل تلك النظريات

في
الذكاء الاجتماعي

نأخذ منظر جديد مع نظريته

نظرية
ثورستون

" القدرات العقلية الأولية "