صار لي موقف يوم الأحد لحد الآن مأثر فيني،
يوم الأحد كان الجو متقلب بشكل فضيع،
رياح قويه على مطر وبرق ورعد، إلـخ ...
فـ برا البيت في خيمة وعليها مظله وكراسي وسيعة،
في عامل كان متردد، وده يجلس تحت الخيمة ويبعد عن المطر،
بس خايف أصاحب البيت م يعجبهم الوضع..
حرفيًا كان واقف عند دخله البيت ومتردد..!
آخر شي جلس على حافة الكرسي بالخيمة،
وقتها ماتحملت خذيت له شاي دافي،
واشياء تفيده " أفضّل ما أقول ".
والله فرحته لحد الآن اتخليها لما اغمض عينيّ..
وقلت له كل يوم تعال واجلس، امس ماشفته .
اتمنى يكون بخير، واتمنى الله ينعم عليه ومايحتاج للناس..
..
بطبيعة الحال ماحب أمدح نفسي،
وما أحب اتكلم بشي عملته بيني وبين ربي،
وحتى ما أحب اتلقى المدح من الناس..
بس ودي تجربون هالشعور على كثر ماهو حلو..

مشغول بدرجة لا تطاق